Guest SmiChou Posted September 16, 2008 Partager Posted September 16, 2008 روي عن علي رضي الله عنه، بينما كان الرسول صلى الله عليه وسلم جالس بين الأنصار والمهاجرين، أتى إليه جماعة من اليهود فقالوا له: يا محمد إنا نسألك عن كلمات أعطاهن الله تعالى لموسى بن عمران لا يعطيها إلا لنبي مرسل أو لملك مقرب، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: سلوا. فقالوا: يا محمد أخبرنا عن هذه الصلوات الخمس التي افترضها الله على أمتك ؟ فقال النبي عليه أفضل الصلاة والسلام صلاة الفجر فإن الشمس إذا طلعت تطلع بين قرني الشيطان ويسجد لها كل كافر من دون الله ، قالوا : صدقت يا محمد فما من مؤمن يصلي صلاة الفجر أربعين يوما في جماعة إلا أعطاه الله براءتين ، براءة من النار وبراءة النفاق ، قالوا صدقت يا محمد أما صلاة الظهر فإنها الساعة التي تسعر فيها جهنم ، فما من مؤمن يصلي هذه الصلاة ، إلا حرم الله تعالى عليه لفحات جهنم يوم القيامة وأما صلاة العصر فإنها الساعة التي أكل فيها آدم عليه السلام فيها من الشجرة ، فما مؤمن يصلي هذا الصلاة إلا خرج عن ذنوبه كيوم ولدته أمه ثم تلا قوله تعالى – { حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى **- وأما صلاة المغرب فإنها الساعة التي تاب فيها الله تعالى على آدم عليه السلام فما من مؤمن يصلي هذه الصلاة محتسبا ثم يسأل الله تعالى شيئا إلا أعطاه إياه وأما صلاة العتمة ( صلاة العشاء ) فإن للقبر ظلمة ويوم القيامة ظلمة فما من مؤمن مشى في ظلمة الليل إلى صلاة العتمة إلا حرم الله عليه وقود النار ويعطى نورا يجوز به على الصراط. فإنها الصلاة التي صلاها المرسلون قبلي ps: merci bleeding angel ! je savais pas Citer Link to post Share on other sites
alhouria 10 Posted February 22, 2010 Partager Posted February 22, 2010 شكرا أ خي شميسو على هذه المعلومات القيمة التي كنت أجهلها فزادنا الله علما وأنار دروبنا مرة أخرى شكرا وجعل ما قدمته في ميزان حسناتك Citer Link to post Share on other sites
Chirine.L 10 Posted March 23, 2010 Partager Posted March 23, 2010 Tres interessant...merci. Citer Link to post Share on other sites
nadyr 10 Posted March 28, 2010 Partager Posted March 28, 2010 faut faire attention avec les hadith qui circule par messagerie المجيب د. الشريف حاتم بن عارف العوني عضو هيئة التدريس بجامعة أم القرى التصنيف السنة النبوية وعلومها/تصحيح الأحاديث والآثار وتضعيفها التاريخ 26/5/1424هـ الحديث المذكور حديث ظاهر النكارة والتصنُّع، وملامح الوضع ظاهرة عليه، فلا تجوز نسبته إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم بالإجماع في مثله، بل الجزم بنسبته إلى النبي صلى الله عليه وسلم مع العلم ببطلانه من أكبر الكبائر؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: "من حدث عني حديثاً وهو يرى أنه كذب فهو أحد الكذابين". رواه الترمذي (2662)، وابن ماجة (41) من حديث المغيرة بن شعبة –رضي الله عنه-. ومع ذلك فلا شك أن فضل الفروض الخمسة من الصلوات ثابت معلوم من الدين بالضرورة، وهي أفضل القربات بعد تحقيق التوحيد، دلّ على ذلك الكتاب وصحيح السنة والإجماع، والله أعلم. والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه Citer Link to post Share on other sites
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.