djamal 2008 10 Posted October 15, 2008 Partager Posted October 15, 2008 حالّ بمدينة الجزائر الشاعر السوري علي أحمد سعيد المكنى آدونيس؛ و ألقى ندوة بالمكتبة الوطنية الأمس؛ هذه المقالة من الشروق اليمي . الشروق اليومي Citer Link to post Share on other sites
Guest séraphin Posted October 15, 2008 Partager Posted October 15, 2008 بارك الله فيك اخي جمال...مع الحدث و حصري...مشكور Citer Link to post Share on other sites
djamal 2008 10 Posted October 15, 2008 Author Partager Posted October 15, 2008 بارك الله فيك اخي جمال...مع الحدث و حصري...مشكور و أنت من أهله يا أخا العزيز؛ كانت تسلية قراءة المقال فعلاً Citer Link to post Share on other sites
Guest séraphin Posted October 15, 2008 Partager Posted October 15, 2008 و لكن ادونيس غير محبوب و مرحب به حسب الردود التي قرات ...انا شخصيا لا يهمني امره و لا اعلم عنه شيئ...ليس بالحدث الجلل و لا شعره بالذي يهز النفوس...فلسفة في فلسفة اعيت من يجاريها. هناك شعراء ابدعوا و حيروا...نسجوا من الشعر الخيال...ناظلوا...اجادوا في كل فن و لا نرى لهم من الحفاوة كما يفعل بالسفهاء للاسف... Citer Link to post Share on other sites
djamal 2008 10 Posted October 15, 2008 Author Partager Posted October 15, 2008 و لكن ادونيس غير محبوب و مرحب به حسب الردود التي قرات ...انا شخصيا لا يهمني امره و لا اعلم عنه شيئ...ليس بالحدث الجلل و لا شعره بالذي يهز النفوس...فلسفة في فلسفة اعيت من يجاريها. هناك شعراء ابدعوا و حيروا...نسجوا من الشعر الخيال...ناظلوا...اجادوا في كل فن و لا نرى لهم من الحفاوة كما يفعل بالسفهاء للاسف... كما قلت لك إنها كانت من باب التسلية و ليس إلا؛ و أنت صادق و إنه غير مرغوب فيه بالنسبة الي لكونه يرغب في جائزة النوبل إنها جائزة تافهة و كان الفائز بتلك الجائزة الروائي المصري نجيب محفوظ بعدما بارك إتفقيات كمب ديفد سنة 1979 المؤدية للسلام بين مصر و إسرائل؛ تحية طيبة؛ Citer Link to post Share on other sites
chezlui 10 Posted October 15, 2008 Partager Posted October 15, 2008 لماذا نكره المبدعين السلام عليكم لقد لفت إنتباهي عنوان المقال و الذي يحمل اسم الكاتب و المفكر المبدع أدونيس لذا اردت انقل اليكم سيرة مختسرة من حياته مقتبسة من ويكيبيديا :" أدونيس هو أحد ألقاب الآلهة في اللغة الكنعانية-الفينيقية، فالكلمة أدون تحمل معنى سيد أو إله بالكنعانية مضاف إليها السين (التذكير باليونانية) وهو معشوق الإلهة عشتار انتقلت أسطورة أدونيس للثقافة اليونانية وحبيبته صارت أفروديت. يجسد الربيع والإخصاب لدى الكنعانين والإغريق. وكان يصور كشاب رائع الجمال. أدونيس لم يعرف مدرسة نظامية قبل سن الثالثة عشرة. حفظ القرآن على يد أبيه، كما حفظ عددًا كبيرًا من قصائد القدامى. وفي ربيع 1944, ألقى قصيدة وطنية من شعره أمام شكري القوتلي، رئيس الجمهورية السورية حينذاك، والذي كان في زيارة للمنطقة. نالت قصيدته الإعجاب، فأرسلته الدولة إلى المدرسة العلمانية الفرنسية في طرطوس، فقطع مراحل الدراسة قفزاً, وتخرج من جامعة دمشق متخصصاً في الفلسفة سنة 1954. التحق بالخدمة العسكرية عام 1954, وقضى منها سنة في السجن بلا محاكمة بسبب انتمائه -وقتذاك- للحزب السوري القومي الاجتماعي الذي تركه عام 1960. غادر سوريا إلى لبنان عام 1956, حيث التقى بالشاعر يوسف الخال, وأصدرا معاً مجلة شعر في مطلع عام 1975. ثم أصدر أدونيس مجلة مواقف بين عامي 1969 و 1994. درّس في الجامعة اللبنانية, ونال درجة الدكتوراة في الأدب عام 1973 من جامعة القديس يوسف, وأثارت أطروحته الثابت والمتحول سجالاً طويلاً. بدءاً من عام 1981, تكررت دعوته كأستاذ زائر إلى جامعات ومراكز للبحث في فرنسا وسويسرة والولايات المتحدة وألمانيا. تلقى عدداً من الجوائز العالمية وألقاب التكريم وتُرجمت أعماله إلى ثلاث عشرة لغة. غادر بيروت في 1985 متوجها إلى باريس بسبب ظروف الحرب. حصل سنة 1986 على الجائزة الكبرى ببروكسل ثم جائزة التاج الذهبي للشعر في مقدونيا تشرين الأول 1997" انتهى الاقتباس و بعد هذه السيرة اردت اثارة موضوع مهم و هو علاقتنا بالمبدعين منا والذين مايزالون متهمين بشتى النقائص ولعل اقصاها الخيانة و المفاجئ في الامر هو ذكر المؤلف الكبير نجيب محفوظ و الجائزة التي حصل عليها كمثال لابراز على ما اعتقد كيف ان الغرب متعاقد مع الاسرائيلين على عدم تكريم الا من يظهروا الولاء للكيان الصهيوني وللاسف لم يزل النقاش حول مسالة استحقاق الجوائز متواصلا ومازال الكثير من المثقفين ينزلقون في اغوار التشكيك مع عدم الارتكاز على دليل قاطع ومتين يثبت دعواهم لذا حق لي ان أسأل بأي حق يتهم نجيب و ذكاؤه الادبي لا ينكره احد وانا شخصيا قرأت لنجيب عدة روايات منها الثلاثية والتي تعرفت من خلالها علي مصر وعلى المصريين بشكل اعمق من كل ما كنت ارصد من كتابات غيره من الادباء المصريين المجيدين ولم اجد فيما كتب شيأ يستحق الاحتقار او الازدراء اللهم الا اولاد حارتنا والذي قد لا اوافق عن بعض التفاصيل اما مقصدها العام فهو مقبول بل مطلوب واريد القول ان من حق مبدعينا علينا ان نتناول اعمالهم باحترام وبروح نقد حاد ولا نفعل مثل الذين اكتفوا بالرد على كتاب دارووين "أصل الاجناس" بان داروين كان يهودبا . على كل حال ارى ان الجزائر لم تحد عن مسارها في تبني ابناء العلم واستضافتهم على امل ان نرى خطابا علميا راقيا راخيا سدوله على النقاشات العامة. والسلام Citer Link to post Share on other sites
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.