Jump to content

Recommended Posts

.

 

 

 

وإذا كان الإنسان يُسَرُ كثيراً حين يبلغه أن ملكاً من الملوك ذكره في مجلسه فأثنى عليه، فكيف يكون حاله إذا ذكره الله تعالى ملك الملوك، في ملأ خير من الملأ الذين يذكره فيهم ؟

 

 

 

 

.

Link to post
Share on other sites

.

 

 

قال عمر بن عبد العزيز :

 

 

إن اللــــيل والنـــــهار يعـــــملان فيـــــك

فاعــــــمل أنـــت فـــيـــــهــما .

 

.

Link to post
Share on other sites
Guest Forumiste

عليك بتقوي الله ان كنت غافلا

ياتيك بالارزاق من حيث لا تدري

فكيف تخاف الفقر والله رازقا

فقد رزق الطير والحوت في البحر

ومن ظن ان الرزق ياتي بقوة

ما اكل العصفور شيئا مع النسر

تزول عن الدنيا فانك لا تدري

اذا جن عليك الليل هل تعيش الي الفجر

فكم من صحيح مات من غير علة

وكم من سقيم عاش حينا من الدهر

وكم من فتي امسي واصبح ضاحكا

واكفانة في الغيب تنسج وهو لا يدري

فمن عاش الفـــــا والفين

فلا بد يوما يسير الي القبر

de l'imam Malik.

Link to post
Share on other sites
  • 2 weeks later...
Guest Forumiste

سلام الله عليكم

 

من حكم ابن عطاء الله السكندري

الحكمة رقم 6 :

 

 

لا يَكُن تأخُّرُ أمد العطاء مع الإلحاح في الدعاء موجباً ليأسك ؛ فهو ضَمِنَ لك الإجابة فيما يختاره لك ، لا فيما تختاره لِنَفسك ، وفي الوقت الذي يُريد ، لا في الوقت الذي تُريد .

 

شرح الحكمة رقم 6 :

 

أي : لايكُن تأخر وقت العطاء المطلوب مع الإلحاح ، أي : المُداومة في الدعاء موجباً ليأسك من إجابة الدعاء ، فهو سبحانه ضَمِنَ لك الإجابة بقوله : { ادعوني أستجب لكم ** فيما يختاره لك ، لا فيما تختاره لنفسك ، فإنه أعلم بما يَصْلُحُ لك منك ، فربما طلبت شيئاً كان الأولى لك منعه عنك ، فيكون المنع عين العطاء ، كما قال المصنف فيما يأتي : ربما منعك فأعطاك ، وربما أعطاك فمنعك . يشهد ذلك من تَحَقَّقَّ بمقام : { وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خيرٌ لكم وعسى أن تُحبوا شيئاً وهو شرٌ لكم والله يعلمُ و أنتم لا تعلمون ** ، ولذا قال بعض العارفين : ومَنعُكَ في االتحقيق ذا عينُ إعطائي .

 

وكذلك ضَمِن لك الإجابة في الوقت الذي يُريد ، لا في الوقت الذي تريد ، فَكُن مُوسَويَّ الصبر ، فإن الصبر وعدم الاستعجال أولى بالعبيد . ألا ترى أن موسى كان يدعو على فرعون وقومه ، وهارون يُؤَمِّن على قوله : { ربنا اطمس على أموالهم ** إلى آخر ما قص الله في كتابه المكنون ، وبعد أربعين سنة حصل المدعوُّ به ، وقال : { قد أجيبت دعوتكما فاستقيما و لاتَتَّبعَانِّ سبيل الذين لا يعلمون ** . وفي الحديث : (( إنَّ الله يُحبُّ الملحين في الدعاء )) .

 

وورد : أن العبد الصالح إذا دعا الله تعالى قال جبريل : يا رب عبدك فلان اقض حاجته ، فيقول : (( دَعُوا عَبْدِي فإني أحب أن أسمعَ صوته )) . فَقُم بما أمركَ الله به من الدعاء ، وسَلِّم له مراده فربما أجابك ، وادَّخر لك بدل مطلوبك ما تنال به الحسنى و زيادة .

Link to post
Share on other sites

أعـــــظم ما يســــتطـــيع الرجل أن يفعله لأولاده أن يحب أمـــهم.....

 

 

 

 

 

 

@ Forumiste: merci pour ce que tu as écrit (الحكمة رقم 6) :) , j' avais besoin de lire ça wallah

Link to post
Share on other sites
Guest Forumiste

sa3id

Forumiste: merci pour ce que tu as écrit (الحكمة رقم 6) , j' avais besoin de lire ça wallah

de rien mon ami, effectivement c'est un trésor pour celui qui arrive à saisir le sens.

si tu veux bien cher sa3id, il serait plus intéressant si tu nous informes de l'auteur de ce que tu postes.

 

اللهم زدنا علما و حكمة و أنفعنا مما علمتنا

اللهم آمين

Link to post
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
Répondre

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

×
×
  • Create New...