حديث الذبابة (معجزة)1

[Perceval 10]

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : ( إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه كله ثم ليطرحه ، فإن في أحد جناحيه شفاء وفي الآخر داء ) رواه البخاري ، وفي رواية لأبي داود ( وإنه يتقي بجناحه الذي فيه الداء

 

(The new buzz on antibiotics) ففي خبر طبي عاجل مؤخراً بعنوان

جاء فيه " ما كان يخطر ببال احد أن يجد في الذباب مضادا حيويا ولكن لا نستغرب فهذا ما قام به فريق طبي استرالي حيث قاموا بتركيز جهودهم العلمية على تلك النقطة واعتقادا من تلك النخبة من العلماء بحتمية وجود مواد مضادة للبكتريا في جسد الذبابة حتى يمكن للذبابة أن تنجوا من الإصابات البكترية المباشرة من جراء المواد المتعفنة التي تقف عليها قامت تلك النخبة من العلماء العاملين بقسم العلوم البيولوجية بجامعة ماكيرى بتحديد خصائص وأسلوب عمل مضادات البكتريا في المراحل المختلفة في حياة الذبابة.

 

صورة لرأس ذبابة تأمل قدرة الله

 

 

وتعليقا على هذا الموضوع تقول جوان كلاركأن البحث الذي قمنا به هو جزء صغير من جهود عالمية في هذا المجال بحثا عن مضادات بكترية جديدة

 

 

عندما تصل فصائل الذباب بما فيها النوع سالف الذكرإلى الطور الكامل (طور البلوغ )فإنها ستكون اى (Queensland fruit fly) قد وصلت إلى مرحلة تكون فيا بحاجة إلى حماية ضد البكتريا نظرا لأنها أصبحت لديها القدرة للتحول من مكان إلى آخر علاوة على معايشتها لسائر الأنواع الأخرى وتكمل هذه العالمة كلامها قائلة أن هذه الخاصية الفريدة المتعلقة بمضمدات البكتريا تتواجد على جسد الذبابة علاوة على وجود نفس الخاصية في أحشاء الذبابة أيضا وتستطرد في كلامها قائلة " أنما كان اهتمامنا الأكبر بجسد الذبابة الخارجي لأنة من السهل استخراج مضادات البكتريا منة

 

.وعند وضع هذا المستخرج على محلول يحتوى على أنواع مختلفة من البكتريا لوحظ أن هناك نشاط وتأثيرا للمضاد الحيوي الجديد على هذه البكتريا

 

وبعد أن استعرضنا التقرير والذي تقدمت به باحثة غربية أمام لجنة غربية ولا علاقة لها بالدين الاسلامى بل وليس من المحتمل أن تكون قد عرفت بان نبي الإسلام محمد صلى الله علية وسلم الذي لا ينطق عن الهوى قد قال بهذا منذ أكثر من 1400 عام بقى سؤال ؟ من الذي علم محمد هذا ؟ أنة بلا شك أنة كان يتلقى من رب العالمين وهذا الحديث يثبت إلوهية مصادر الإسلام

 

وفى دراسة أخرى أثبتت الدراسات والأبحاث أن الذبابة المنزلية مصابة بطفيلي من جنس الفطريات، وهذا الطفيلي يلازم الذبابة على الدوام، وهو يقضي حياته في الطبقة الدهنية الموجودة داخل بطن الذبابة بشكل خلايا مستديرة فيها إنزيم خاص، ثم لا تلبث هذه الخلايا المستديرة أن تستطيل فتخرج من الفتحات أو من بين مفاصل حلقات بطن الذبابة، فتصبح خارج جسم الذبابة، ودور الخروج هذا يمثل الدور التناسلي لهذا الفطر، وفي هذا الدور تتجمع بذور الفطر داخل الخلية، فيزداد الضغط الداخلي للخلية من جراء ذلك، حتى إذا وصل الضغط إلى قوة معينة لا تحتملها جدر الخلية، انفجرت الخلية وأطلقت البذور إلى خارجها بقوة دفع شديدة إلى مسافة 2سم خارج الخلية، على هيئة رشاش مصحوباً بالسائل الخلوي، ولهذا الإنزيم الذي يعيش في بطن الذبابة خاصية قوية في تحليل وإذابة الجراثيم .

 

أدلة أخرى تثبت صدق هذه المعجزة

وكذلك نشر العالمان المصريان د/محمود كامل ، د/محمد عبد المنعم حسين، مقالة في مجلة الأزهر (القاهرة) ـ عدد شهر رجب 1378هـ تحت عنوان : " كلمة الطب في حديث الذبابة"، ضمناها كثير من الأخبار والمعلومات. وذكرا أن الذباب ينقل أمراضاً كثيرة، وذلك بواسطة أطراف أرجله، أو في برازه. وإذا وقعت الذبابة على الأكل، فإنها تلمسه بأرجلها الحاملة للميكروبات الممرضة، وإذا تبرزت على طعام الإنسان، فإنها ستلوثه أيضاً بأرجلها. أما الفطور(الفطريات) التي تفرز المواد الحيوية المضادة، فإنها توجد على بطن الذبابة، ولا تنطلق مع سوائل الخلايا المستطيلة لهذه الفطور (والتي تحتوي المواد الحيوية المضادة) إلا بعد أن يلمسها السائل الذي يزيد الضغط الداخلي لسائل الخلية، ويسبب انفجار الخلايا المستطيلة، واندفاع البذور والسائل إلى خارج جسم الذبابة

 

 

هل ذكر الأجنحة في الحديث النبوي يفيد التخصيص، أم انه أمر اعتباري؟

أجاب د/محمدسعيد السيوطي[19]عن هذا السؤال بقوله : (وأما ما ورد في صدر الحديث الشريف (إذا وقعالذباب في شراب أحدكم فليغمسه ثم لينزعه)، فالغمس هو لأجل أن يدخل الباكتريوفاجالشراب (أو الطعام)، وقد ثبت أن أثراً زهيداً منه يكفي لقتل جميع الجراثيمالمماثلة، أي التي نشأ عنها الباكتريوفاج والجراثيم القريبة منها. وحيث ورد في نصالحديث (فليغمسه)، أي : فليغمس الذبابة كلها، فقد دخل في الغمس جسمها مع جناحيها،ولم يرد في الحديث غمس الجناحين فقط، مما دل على أن الداء والشفاء في الجناحين أمراعتباري لا يفيد التخصيص، والأمر بغمسها يؤكد ذلك، وهو لأجل تطهير الشراب من الجراثيم، وذلك بإدخال الباكتريوفاج(عامل الشفاء) والجراثيم، وتحقق وظيفتهما علىحمل ونقل الجراثيم والباكتريوفاج فقط.

 

 

 

معجزتين وليست واحدة

أوضح الدكتور معتز المرزوقيأنحديث الذباب ـ الذي نحن يصدده ـ يتضمن معجزتين علميتين لرسول الله صلى الله عليهوسلم أحداهما وجود الميكروب في جانب من الذبابة ووجود المضاد الحيوي(antibiotic) في الجانب الآخر، على اعتبار أن الجناح في اللغة يدل على الميل أو الجانب، ويؤيدهقول الله تعالى : (واضمم يدك إلى جناحك تخرج بيضاء من غير سوء )[سورة طه]. وأماالمعجزة الثانية فهي في كلمة (فليغمسه)، لأن الغمس يتضمن ولوج المنطقة التي بهافطريات (فطور) حاملة للمضادات الحيوية وللميكروبات ولأن عملية الغمس تسمح للسائل أنينتشر إلى الغشاء بالانتشار الغشائي حتى ينفجر هذا الغشاء ويخرج السيتوبلازم الذييحتوي مضادات الميكروبات التي يكفي (2) مللي جرام منها لتطهير ألف لتر من اللبنالملوث بجميع الميكروبات

 

ÇáÌÏíÏ Ýí ÇáÅÚÌÇÒ ÇáÚáãí Ýí ÍÏíË ÇáÐÈÇÈÉ

[prénom 10]

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : ( إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه كله ثم ليطرحه ، فإن في أحد جناحيه شفاء وفي الآخر داء ) رواه البخاري ، وفي رواية لأبي داود ( وإنه يتقي بجناحه الذي فيه الداء

 

(The new buzz on antibiotics) ففي خبر طبي عاجل مؤخراً بعنوان

جاء فيه " ما كان يخطر ببال احد أن يجد في الذباب مضادا حيويا ولكن لا نستغرب فهذا ما قام به فريق طبي استرالي حيث قاموا بتركيز جهودهم العلمية على تلك النقطة واعتقادا من تلك النخبة من العلماء بحتمية وجود مواد مضادة للبكتريا في جسد الذبابة حتى يمكن للذبابة أن تنجوا من الإصابات البكترية المباشرة من جراء المواد المتعفنة التي تقف عليها قامت تلك النخبة من العلماء العاملين بقسم العلوم البيولوجية بجامعة ماكيرى بتحديد خصائص وأسلوب عمل مضادات البكتريا في المراحل المختلفة في حياة الذبابة.

 

صورة لرأس ذبابة تأمل قدرة الله

 

 

وتعليقا على هذا الموضوع تقول جوان كلاركأن البحث الذي قمنا به هو جزء صغير من جهود عالمية في هذا المجال بحثا عن مضادات بكترية جديدة

 

 

عندما تصل فصائل الذباب بما فيها النوع سالف الذكرإلى الطور الكامل (طور البلوغ )فإنها ستكون اى (Queensland fruit fly) قد وصلت إلى مرحلة تكون فيا بحاجة إلى حماية ضد البكتريا نظرا لأنها أصبحت لديها القدرة للتحول من مكان إلى آخر علاوة على معايشتها لسائر الأنواع الأخرى وتكمل هذه العالمة كلامها قائلة أن هذه الخاصية الفريدة المتعلقة بمضمدات البكتريا تتواجد على جسد الذبابة علاوة على وجود نفس الخاصية في أحشاء الذبابة أيضا وتستطرد في كلامها قائلة " أنما كان اهتمامنا الأكبر بجسد الذبابة الخارجي لأنة من السهل استخراج مضادات البكتريا منة

 

.وعند وضع هذا المستخرج على محلول يحتوى على أنواع مختلفة من البكتريا لوحظ أن هناك نشاط وتأثيرا للمضاد الحيوي الجديد على هذه البكتريا

 

وبعد أن استعرضنا التقرير والذي تقدمت به باحثة غربية أمام لجنة غربية ولا علاقة لها بالدين الاسلامى بل وليس من المحتمل أن تكون قد عرفت بان نبي الإسلام محمد صلى الله علية وسلم الذي لا ينطق عن الهوى قد قال بهذا منذ أكثر من 1400 عام بقى سؤال ؟ من الذي علم محمد هذا ؟ أنة بلا شك أنة كان يتلقى من رب العالمين وهذا الحديث يثبت إلوهية مصادر الإسلام

 

وفى دراسة أخرى أثبتت الدراسات والأبحاث أن الذبابة المنزلية مصابة بطفيلي من جنس الفطريات، وهذا الطفيلي يلازم الذبابة على الدوام، وهو يقضي حياته في الطبقة الدهنية الموجودة داخل بطن الذبابة بشكل خلايا مستديرة فيها إنزيم خاص، ثم لا تلبث هذه الخلايا المستديرة أن تستطيل فتخرج من الفتحات أو من بين مفاصل حلقات بطن الذبابة، فتصبح خارج جسم الذبابة، ودور الخروج هذا يمثل الدور التناسلي لهذا الفطر، وفي هذا الدور تتجمع بذور الفطر داخل الخلية، فيزداد الضغط الداخلي للخلية من جراء ذلك، حتى إذا وصل الضغط إلى قوة معينة لا تحتملها جدر الخلية، انفجرت الخلية وأطلقت البذور إلى خارجها بقوة دفع شديدة إلى مسافة 2سم خارج الخلية، على هيئة رشاش مصحوباً بالسائل الخلوي، ولهذا الإنزيم الذي يعيش في بطن الذبابة خاصية قوية في تحليل وإذابة الجراثيم .

 

أدلة أخرى تثبت صدق هذه المعجزة

وكذلك نشر العالمان المصريان د/محمود كامل ، د/محمد عبد المنعم حسين، مقالة في مجلة الأزهر (القاهرة) ـ عدد شهر رجب 1378هـ تحت عنوان : " كلمة الطب في حديث الذبابة"، ضمناها كثير من الأخبار والمعلومات. وذكرا أن الذباب ينقل أمراضاً كثيرة، وذلك بواسطة أطراف أرجله، أو في برازه. وإذا وقعت الذبابة على الأكل، فإنها تلمسه بأرجلها الحاملة للميكروبات الممرضة، وإذا تبرزت على طعام الإنسان، فإنها ستلوثه أيضاً بأرجلها. أما الفطور(الفطريات) التي تفرز المواد الحيوية المضادة، فإنها توجد على بطن الذبابة، ولا تنطلق مع سوائل الخلايا المستطيلة لهذه الفطور (والتي تحتوي المواد الحيوية المضادة) إلا بعد أن يلمسها السائل الذي يزيد الضغط الداخلي لسائل الخلية، ويسبب انفجار الخلايا المستطيلة، واندفاع البذور والسائل إلى خارج جسم الذبابة

 

 

هل ذكر الأجنحة في الحديث النبوي يفيد التخصيص، أم انه أمر اعتباري؟

أجاب د/محمدسعيد السيوطي[19]عن هذا السؤال بقوله : (وأما ما ورد في صدر الحديث الشريف (إذا وقعالذباب في شراب أحدكم فليغمسه ثم لينزعه)، فالغمس هو لأجل أن يدخل الباكتريوفاجالشراب (أو الطعام)، وقد ثبت أن أثراً زهيداً منه يكفي لقتل جميع الجراثيمالمماثلة، أي التي نشأ عنها الباكتريوفاج والجراثيم القريبة منها. وحيث ورد في نصالحديث (فليغمسه)، أي : فليغمس الذبابة كلها، فقد دخل في الغمس جسمها مع جناحيها،ولم يرد في الحديث غمس الجناحين فقط، مما دل على أن الداء والشفاء في الجناحين أمراعتباري لا يفيد التخصيص، والأمر بغمسها يؤكد ذلك، وهو لأجل تطهير الشراب من الجراثيم، وذلك بإدخال الباكتريوفاج(عامل الشفاء) والجراثيم، وتحقق وظيفتهما علىحمل ونقل الجراثيم والباكتريوفاج فقط.

 

 

 

معجزتين وليست واحدة

أوضح الدكتور معتز المرزوقيأنحديث الذباب ـ الذي نحن يصدده ـ يتضمن معجزتين علميتين لرسول الله صلى الله عليهوسلم أحداهما وجود الميكروب في جانب من الذبابة ووجود المضاد الحيوي(antibiotic) في الجانب الآخر، على اعتبار أن الجناح في اللغة يدل على الميل أو الجانب، ويؤيدهقول الله تعالى : (واضمم يدك إلى جناحك تخرج بيضاء من غير سوء )[سورة طه]. وأماالمعجزة الثانية فهي في كلمة (فليغمسه)، لأن الغمس يتضمن ولوج المنطقة التي بهافطريات (فطور) حاملة للمضادات الحيوية وللميكروبات ولأن عملية الغمس تسمح للسائل أنينتشر إلى الغشاء بالانتشار الغشائي حتى ينفجر هذا الغشاء ويخرج السيتوبلازم الذييحتوي مضادات الميكروبات التي يكفي (2) مللي جرام منها لتطهير ألف لتر من اللبنالملوث بجميع الميكروبات

 

ÇáÌÏíÏ Ýí ÇáÅÚÌÇÒ ÇáÚáãí Ýí ÍÏíË ÇáÐÈÇÈÉ

 

Merci pour l'article PERCEVAL

[Perceval 10]

il n'ya pas de quoi mon amie:flowers:

j'éspére qu'il vous aura plut, et qu'il sera une preuve de la vérité de l'islam pour ceux qui on peut de foi:)

[Motoko 10]

Salut tout le monde.

مضادات الميكروبات التي يكفي (2) مللي جرام منها لتطهير ألف لتر من اللبنالملوث بجميع الميكروبات

:eek:

 

 

 

Puisque tu es vraiment honnête, que tu as une foi aveugle dans tout ce qui est précédé par قال الله ou قال رسول الله quelque soit l'interprétation donné , et que tu as sans doute vérifier la véracité de l'article, je vais te récompenser en te révélant un secret:

 

Vas à l'hôpital, et vole une culture de bactéries nosocomiales multirésistantes, un bon Staphylococcus aureus fera l'affaire. (Je sais que le vole est haram mais c'est pour le bien de l'humanité)

 

Plonge ta mouche dedans, fais lui faire toutes les manœuvres que tu veux: pirouettes, triple salto arrière, vrilles... Bref laisse libre court à ton imagination, et si tu en manques, tu peux tout simplement l'écraser (mais essaie de ne pas être trop cruel, c'est un être vivant quand même).

 

Attend quelques minutes (faut bien laisser la magie opérer)

 

Maintenant tu aspires le contenu avec une seringue, et tu te l'injectes dans une veine si possible. (Allez courage, ne laisse pas le Sheitan te faire douter du prophète)

 

Et maintenant, à toi le prix nobel.

.

.

.

.

 

Reprenons notre sérieux, si tu es un bon croyant (et si tu es encore vivant), sois honnête dans ta démarche, et ne laisse pas des gens faire dire tout et n'importe quoi à ta religion.

 

Cordialement.

[Guest fluide]

Salut tout le monde.

:eek:

 

 

 

Puisque tu es vraiment honnête, que tu as une foi aveugle dans tout ce qui est précédé par قال الله ou قال رسول الله quelque soit l'interprétation donné , et que tu as sans doute vérifier la véracité de l'article, je vais te récompenser en te révélant un secret:

 

Vas à l'hôpital, et vole une culture de bactéries nosocomiales multirésistantes, un bon Staphylococcus aureus fera l'affaire. (Je sais que le vole est haram mais c'est pour le bien de l'humanité)

 

Plonge ta mouche dedans, fais lui faire toutes les manœuvres que tu veux: pirouettes, triple salto arrière, vrilles... Bref laisse libre court à ton imagination, et si tu en manques, tu peux tout simplement l'écraser (mais essaie de ne pas être trop cruel, c'est un être vivant quand même).

 

Attend quelques minutes (faut bien laisser la magie opérer)

 

Maintenant tu aspires le contenu avec une seringue, et tu te l'injectes dans une veine si possible. (Allez courage, ne laisse pas le Sheitan te faire douter du prophète)

 

Et maintenant, à toi le prix nobel.

.

.

.

.

 

Reprenons notre sérieux, si tu es un bon croyant (et si tu es encore vivant), sois honnête dans ta démarche, et ne laisse pas des gens faire dire tout et n'importe quoi à ta religion.

 

Cordialement.

:mdr:

[Guest mysteryous]

franchement parfois ya des choses que je lis et que sur le moment je ne sais quoi faire , parce que j'ai en meme temps envie de rire et de pleurer avec toute ces bêtises qu'on nous sortent chaque jour et en plus qu'on assimile a l'islam et le pire c'est que certains trouve croient que les mouches sont des remède miracle et ce qui encore plus pire c'est qu'ils croient que c'est un argument pour la véracité de l'islam ; mais c'est de la folie , l'islam n'a pas besoin de mouches pour etre vrai et unique :p

[Tempus 10]

Un résumé ? :p

[Perceval 10]

Salut tout le monde.

:eek:

 

 

 

Puisque tu es vraiment honnête, que tu as une foi aveugle dans tout ce qui est précédé par قال الله ou قال رسول الله quelque soit l'interprétation donné , et que tu as sans doute vérifier la véracité de l'article, je vais te récompenser en te révélant un secret:

 

Vas à l'hôpital, et vole une culture de bactéries nosocomiales multirésistantes, un bon Staphylococcus aureus fera l'affaire. (Je sais que le vole est haram mais c'est pour le bien de l'humanité)

 

Plonge ta mouche dedans, fais lui faire toutes les manœuvres que tu veux: pirouettes, triple salto arrière, vrilles... Bref laisse libre court à ton imagination, et si tu en manques, tu peux tout simplement l'écraser (mais essaie de ne pas être trop cruel, c'est un être vivant quand même).

 

Attend quelques minutes (faut bien laisser la magie opérer)

 

Maintenant tu aspires le contenu avec une seringue, et tu te l'injectes dans une veine si possible. (Allez courage, ne laisse pas le Sheitan te faire douter du prophète)

 

Et maintenant, à toi le prix nobel.

.

.

.

.

 

Reprenons notre sérieux, si tu es un bon croyant (et si tu es encore vivant), sois honnête dans ta démarche, et ne laisse pas des gens faire dire tout et n'importe quoi à ta religion.

 

Cordialement.

 

ok, peut etre que tu a raison et peut etre qu'il ont beaucoup exagéré on disant que

مضادات الميكروبات التي يكفي (2) مللي جرام منها لتطهير ألف لتر من اللبنالملوث بجميع الميكروبات

je l'avoue:)

mais comment explique tu qu'il ya plus de 1400ans quelqu'un a découvert qu'il fallait mettre la mouche dans l'eau pour que les microbes meurs et ne représenterai pas de danger pour la santé a celui qui boit cette haut ,et tout ça sans microscope, sans aucune technologie

et que 1400ans après la science affirme et prouve par des examens ceci

il faut être aveugle pour ne pas être impressionné, après avoir su quelque chose pareille

ceci n'est qu'un exemple parmi plein du الإعجاز النبوي

[aygher 10]

Salut tout le monde.

:eek:

 

 

 

Puisque tu es vraiment honnête, que tu as une foi aveugle dans tout ce qui est précédé par قال الله ou قال رسول الله quelque soit l'interprétation donné , et que tu as sans doute vérifier la véracité de l'article, je vais te récompenser en te révélant un secret:

 

Vas à l'hôpital, et vole une culture de bactéries nosocomiales multirésistantes, un bon Staphylococcus aureus fera l'affaire. (Je sais que le vole est haram mais c'est pour le bien de l'humanité)

 

Plonge ta mouche dedans, fais lui faire toutes les manœuvres que tu veux: pirouettes, triple salto arrière, vrilles... Bref laisse libre court à ton imagination, et si tu en manques, tu peux tout simplement l'écraser (mais essaie de ne pas être trop cruel, c'est un être vivant quand même).

 

Attend quelques minutes (faut bien laisser la magie opérer)

 

Maintenant tu aspires le contenu avec une seringue, et tu te l'injectes dans une veine si possible. (Allez courage, ne laisse pas le Sheitan te faire douter du prophète)

 

Et maintenant, à toi le prix nobel.

.

.

.

.

 

Reprenons notre sérieux, si tu es un bon croyant (et si tu es encore vivant), sois honnête dans ta démarche, et ne laisse pas des gens faire dire tout et n'importe quoi à ta religion.

 

Cordialement.

 

c'est vraiment triste, mai vraiment

 

je reste sans voix :chut:

[Motoko 10]

Bonjour tout le monde.

 

je l'avoue

mais comment explique tu qu'il ya plus de 1400ans quelqu'un a découvert qu'il fallait mettre la mouche dans l'eau pour que les microbes meurs et ne représenterai pas de danger pour la santé a celui qui boit cette haut ,et tout ça sans microscope, sans aucune technologie

et que 1400ans après la science affirme et prouve par des examens ceci

il faut être aveugle pour ne pas être impressionné, après avoir su quelque chose pareille

ceci n'est qu'un exemple parmi plein du الإعجاز النبوي

 

Cette histoire d'antibiotique produit par des champignons qui cohabitent avec les mouches, ça reste à vérifier, aucun article n'en parle (Tu trouveras sur le net, qu'un antibiotique récemment découvert a été "extrait" d'asticot de mouche verte, ce qui est autre chose n'es-ce pas?) .

 

Mais bon, disons que l'information est correcte et qu'il y a bien un antibiotique, mais un problème se pose, un antibiotique agit s'il est à une certaine dose, or, si tu mets le peu d'antibiotique qu'il y a sur le corps d'une mouche dans un verre d'eau, il sera dilué et donc plus d'action.

 

En plus de cela, on peut se poser la question suivante: es-ce que l'antibiotique tue les bactéries qui sont pathogènes pour l'homme, parce que même s'il protège la mouche contre certaines bactéries qui sont dangereuses pour la mouche , cela ne veut pas dire qu'il peut tuer les bactéries transporter par la mouche, qui cohabitent avec elle, et qui sont dangereuses pour l'homme.

 

On pourrait s'arrêter là, mais continuons quand même notre raisonnement, et supposons que l'antibiotique existe et rempli les conditions précédemment citées : Es-ce que le hadith est assez fiable pour être sure que c'est bien la parole du prophète de l'islam? Là, ça nous renvoi vers un autre débat que je n'ai pas envie d'entamer.

 

Autre chose, es-ce que le hadith est assez clair pour conclure qu'il parle de la même chose? Le hadith parle d'ailes, et là l'auteur de l'article est obligé d'utiliser quelques subterfuges pour que cela concorde avec quoi? Une histoire de bactériophage qui est certes, un agent anti-microbien (c'est un virus qui parasite les bactéries qu'on trouve un peu partout, certains sont très efficaces contre certaines bactéries mais il met un peu de temps pour agir, et il faut qu'il soit assez adapté à la bactérie en question), mais qui n'a rien avoir avec un antibiotique secrété par un champignon qui vit sur le corps d'une mouche. (Ce qui montre que l'article n'est pas sérieux)

 

Continuons, es-ce que la méthode préconisé par le hadith était utilisé par ces contemporains? Là honnêtement, je ne connais pas des textes qui peuvent confirmer ou non cela, mais sache que la médecine existe depuis plusieurs millénaires. (Il y a aussi le fait que certains articles rapportent qu'un des compagnons du prophète était médecin, mais ça reste à vérifier)

 

Et pour finir, même si toute cette histoire était vrai, cela rejoindra tout simplement une des nombreuses médecines utilisées par les civilisations anciennes qui se sont avéré efficaces.

 

Tu vois donc que finalement, même si on reste ouvert et qu'on analyse l'article, cette histoire ressemble beaucoup plus à une arnaque qu'à un miracle.

 

 

Cordialement.

[jugurta 10]

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : ( إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه كله ثم ليطرحه ، فإن في أحد جناحيه شفاء وفي الآخر داء ) رواه البخاري ، وفي رواية لأبي داود ( وإنه يتقي بجناحه الذي فيه الداء

 

(The new buzz on antibiotics) ففي خبر طبي عاجل مؤخراً بعنوان

جاء فيه " ما كان يخطر ببال احد أن يجد في الذباب مضادا حيويا ولكن لا نستغرب فهذا ما قام به فريق طبي استرالي حيث قاموا بتركيز جهودهم العلمية على تلك النقطة واعتقادا من تلك النخبة من العلماء بحتمية وجود مواد مضادة للبكتريا في جسد الذبابة حتى يمكن للذبابة أن تنجوا من الإصابات البكترية المباشرة من جراء المواد المتعفنة التي تقف عليها قامت تلك النخبة من العلماء العاملين بقسم العلوم البيولوجية بجامعة ماكيرى بتحديد خصائص وأسلوب عمل مضادات البكتريا في المراحل المختلفة في حياة الذبابة.

 

صورة لرأس ذبابة تأمل قدرة الله

 

 

وتعليقا على هذا الموضوع تقول جوان كلاركأن البحث الذي قمنا به هو جزء صغير من جهود عالمية في هذا المجال بحثا عن مضادات بكترية جديدة

 

 

عندما تصل فصائل الذباب بما فيها النوع سالف الذكرإلى الطور الكامل (طور البلوغ )فإنها ستكون اى (Queensland fruit fly) قد وصلت إلى مرحلة تكون فيا بحاجة إلى حماية ضد البكتريا نظرا لأنها أصبحت لديها القدرة للتحول من مكان إلى آخر علاوة على معايشتها لسائر الأنواع الأخرى وتكمل هذه العالمة كلامها قائلة أن هذه الخاصية الفريدة المتعلقة بمضمدات البكتريا تتواجد على جسد الذبابة علاوة على وجود نفس الخاصية في أحشاء الذبابة أيضا وتستطرد في كلامها قائلة " أنما كان اهتمامنا الأكبر بجسد الذبابة الخارجي لأنة من السهل استخراج مضادات البكتريا منة

 

.وعند وضع هذا المستخرج على محلول يحتوى على أنواع مختلفة من البكتريا لوحظ أن هناك نشاط وتأثيرا للمضاد الحيوي الجديد على هذه البكتريا

 

وبعد أن استعرضنا التقرير والذي تقدمت به باحثة غربية أمام لجنة غربية ولا علاقة لها بالدين الاسلامى بل وليس من المحتمل أن تكون قد عرفت بان نبي الإسلام محمد صلى الله علية وسلم الذي لا ينطق عن الهوى قد قال بهذا منذ أكثر من 1400 عام بقى سؤال ؟ من الذي علم محمد هذا ؟ أنة بلا شك أنة كان يتلقى من رب العالمين وهذا الحديث يثبت إلوهية مصادر الإسلام

 

وفى دراسة أخرى أثبتت الدراسات والأبحاث أن الذبابة المنزلية مصابة بطفيلي من جنس الفطريات، وهذا الطفيلي يلازم الذبابة على الدوام، وهو يقضي حياته في الطبقة الدهنية الموجودة داخل بطن الذبابة بشكل خلايا مستديرة فيها إنزيم خاص، ثم لا تلبث هذه الخلايا المستديرة أن تستطيل فتخرج من الفتحات أو من بين مفاصل حلقات بطن الذبابة، فتصبح خارج جسم الذبابة، ودور الخروج هذا يمثل الدور التناسلي لهذا الفطر، وفي هذا الدور تتجمع بذور الفطر داخل الخلية، فيزداد الضغط الداخلي للخلية من جراء ذلك، حتى إذا وصل الضغط إلى قوة معينة لا تحتملها جدر الخلية، انفجرت الخلية وأطلقت البذور إلى خارجها بقوة دفع شديدة إلى مسافة 2سم خارج الخلية، على هيئة رشاش مصحوباً بالسائل الخلوي، ولهذا الإنزيم الذي يعيش في بطن الذبابة خاصية قوية في تحليل وإذابة الجراثيم .

 

أدلة أخرى تثبت صدق هذه المعجزة

وكذلك نشر العالمان المصريان د/محمود كامل ، د/محمد عبد المنعم حسين، مقالة في مجلة الأزهر (القاهرة) ـ عدد شهر رجب 1378هـ تحت عنوان : " كلمة الطب في حديث الذبابة"، ضمناها كثير من الأخبار والمعلومات. وذكرا أن الذباب ينقل أمراضاً كثيرة، وذلك بواسطة أطراف أرجله، أو في برازه. وإذا وقعت الذبابة على الأكل، فإنها تلمسه بأرجلها الحاملة للميكروبات الممرضة، وإذا تبرزت على طعام الإنسان، فإنها ستلوثه أيضاً بأرجلها. أما الفطور(الفطريات) التي تفرز المواد الحيوية المضادة، فإنها توجد على بطن الذبابة، ولا تنطلق مع سوائل الخلايا المستطيلة لهذه الفطور (والتي تحتوي المواد الحيوية المضادة) إلا بعد أن يلمسها السائل الذي يزيد الضغط الداخلي لسائل الخلية، ويسبب انفجار الخلايا المستطيلة، واندفاع البذور والسائل إلى خارج جسم الذبابة

 

 

هل ذكر الأجنحة في الحديث النبوي يفيد التخصيص، أم انه أمر اعتباري؟

أجاب د/محمدسعيد السيوطي[19]عن هذا السؤال بقوله : (وأما ما ورد في صدر الحديث الشريف (إذا وقعالذباب في شراب أحدكم فليغمسه ثم لينزعه)، فالغمس هو لأجل أن يدخل الباكتريوفاجالشراب (أو الطعام)، وقد ثبت أن أثراً زهيداً منه يكفي لقتل جميع الجراثيمالمماثلة، أي التي نشأ عنها الباكتريوفاج والجراثيم القريبة منها. وحيث ورد في نصالحديث (فليغمسه)، أي : فليغمس الذبابة كلها، فقد دخل في الغمس جسمها مع جناحيها،ولم يرد في الحديث غمس الجناحين فقط، مما دل على أن الداء والشفاء في الجناحين أمراعتباري لا يفيد التخصيص، والأمر بغمسها يؤكد ذلك، وهو لأجل تطهير الشراب من الجراثيم، وذلك بإدخال الباكتريوفاج(عامل الشفاء) والجراثيم، وتحقق وظيفتهما علىحمل ونقل الجراثيم والباكتريوفاج فقط.

 

 

 

معجزتين وليست واحدة

أوضح الدكتور معتز المرزوقيأنحديث الذباب ـ الذي نحن يصدده ـ يتضمن معجزتين علميتين لرسول الله صلى الله عليهوسلم أحداهما وجود الميكروب في جانب من الذبابة ووجود المضاد الحيوي(antibiotic) في الجانب الآخر، على اعتبار أن الجناح في اللغة يدل على الميل أو الجانب، ويؤيدهقول الله تعالى : (واضمم يدك إلى جناحك تخرج بيضاء من غير سوء )[سورة طه]. وأماالمعجزة الثانية فهي في كلمة (فليغمسه)، لأن الغمس يتضمن ولوج المنطقة التي بهافطريات (فطور) حاملة للمضادات الحيوية وللميكروبات ولأن عملية الغمس تسمح للسائل أنينتشر إلى الغشاء بالانتشار الغشائي حتى ينفجر هذا الغشاء ويخرج السيتوبلازم الذييحتوي مضادات الميكروبات التي يكفي (2) مللي جرام منها لتطهير ألف لتر من اللبنالملوث بجميع الميكروبات

 

ÇáÌÏíÏ Ýí ÇáÅÚÌÇÒ ÇáÚáãí Ýí ÍÏíË ÇáÐÈÇÈÉ

 

mdr c du n'importe koi

[chbikto5zor 10]

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : ( إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه كله ثم ليطرحه ، فإن في أحد جناحيه شفاء وفي الآخر داء ) رواه البخاري ، وفي رواية لأبي داود ( وإنه يتقي بجناحه الذي فيه الداء

 

(The new buzz on antibiotics) ففي خبر طبي عاجل مؤخراً بعنوان

جاء فيه " ما كان يخطر ببال احد أن يجد في الذباب مضادا حيويا ولكن لا نستغرب فهذا ما قام به فريق طبي استرالي حيث قاموا بتركيز جهودهم العلمية على تلك النقطة واعتقادا من تلك النخبة من العلماء بحتمية وجود مواد مضادة للبكتريا في جسد الذبابة حتى يمكن للذبابة أن تنجوا من الإصابات البكترية المباشرة من جراء المواد المتعفنة التي تقف عليها قامت تلك النخبة من العلماء العاملين بقسم العلوم البيولوجية بجامعة ماكيرى بتحديد خصائص وأسلوب عمل مضادات البكتريا في المراحل المختلفة في حياة الذبابة.

 

صورة لرأس ذبابة تأمل قدرة الله

 

 

وتعليقا على هذا الموضوع تقول جوان كلاركأن البحث الذي قمنا به هو جزء صغير من جهود عالمية في هذا المجال بحثا عن مضادات بكترية جديدة

 

 

عندما تصل فصائل الذباب بما فيها النوع سالف الذكرإلى الطور الكامل (طور البلوغ )فإنها ستكون اى (Queensland fruit fly) قد وصلت إلى مرحلة تكون فيا بحاجة إلى حماية ضد البكتريا نظرا لأنها أصبحت لديها القدرة للتحول من مكان إلى آخر علاوة على معايشتها لسائر الأنواع الأخرى وتكمل هذه العالمة كلامها قائلة أن هذه الخاصية الفريدة المتعلقة بمضمدات البكتريا تتواجد على جسد الذبابة علاوة على وجود نفس الخاصية في أحشاء الذبابة أيضا وتستطرد في كلامها قائلة " أنما كان اهتمامنا الأكبر بجسد الذبابة الخارجي لأنة من السهل استخراج مضادات البكتريا منة

 

.وعند وضع هذا المستخرج على محلول يحتوى على أنواع مختلفة من البكتريا لوحظ أن هناك نشاط وتأثيرا للمضاد الحيوي الجديد على هذه البكتريا

 

وبعد أن استعرضنا التقرير والذي تقدمت به باحثة غربية أمام لجنة غربية ولا علاقة لها بالدين الاسلامى بل وليس من المحتمل أن تكون قد عرفت بان نبي الإسلام محمد صلى الله علية وسلم الذي لا ينطق عن الهوى قد قال بهذا منذ أكثر من 1400 عام بقى سؤال ؟ من الذي علم محمد هذا ؟ أنة بلا شك أنة كان يتلقى من رب العالمين وهذا الحديث يثبت إلوهية مصادر الإسلام

 

وفى دراسة أخرى أثبتت الدراسات والأبحاث أن الذبابة المنزلية مصابة بطفيلي من جنس الفطريات، وهذا الطفيلي يلازم الذبابة على الدوام، وهو يقضي حياته في الطبقة الدهنية الموجودة داخل بطن الذبابة بشكل خلايا مستديرة فيها إنزيم خاص، ثم لا تلبث هذه الخلايا المستديرة أن تستطيل فتخرج من الفتحات أو من بين مفاصل حلقات بطن الذبابة، فتصبح خارج جسم الذبابة، ودور الخروج هذا يمثل الدور التناسلي لهذا الفطر، وفي هذا الدور تتجمع بذور الفطر داخل الخلية، فيزداد الضغط الداخلي للخلية من جراء ذلك، حتى إذا وصل الضغط إلى قوة معينة لا تحتملها جدر الخلية، انفجرت الخلية وأطلقت البذور إلى خارجها بقوة دفع شديدة إلى مسافة 2سم خارج الخلية، على هيئة رشاش مصحوباً بالسائل الخلوي، ولهذا الإنزيم الذي يعيش في بطن الذبابة خاصية قوية في تحليل وإذابة الجراثيم .

 

أدلة أخرى تثبت صدق هذه المعجزة

وكذلك نشر العالمان المصريان د/محمود كامل ، د/محمد عبد المنعم حسين، مقالة في مجلة الأزهر (القاهرة) ـ عدد شهر رجب 1378هـ تحت عنوان : " كلمة الطب في حديث الذبابة"، ضمناها كثير من الأخبار والمعلومات. وذكرا أن الذباب ينقل أمراضاً كثيرة، وذلك بواسطة أطراف أرجله، أو في برازه. وإذا وقعت الذبابة على الأكل، فإنها تلمسه بأرجلها الحاملة للميكروبات الممرضة، وإذا تبرزت على طعام الإنسان، فإنها ستلوثه أيضاً بأرجلها. أما الفطور(الفطريات) التي تفرز المواد الحيوية المضادة، فإنها توجد على بطن الذبابة، ولا تنطلق مع سوائل الخلايا المستطيلة لهذه الفطور (والتي تحتوي المواد الحيوية المضادة) إلا بعد أن يلمسها السائل الذي يزيد الضغط الداخلي لسائل الخلية، ويسبب انفجار الخلايا المستطيلة، واندفاع البذور والسائل إلى خارج جسم الذبابة

 

 

هل ذكر الأجنحة في الحديث النبوي يفيد التخصيص، أم انه أمر اعتباري؟

أجاب د/محمدسعيد السيوطي[19]عن هذا السؤال بقوله : (وأما ما ورد في صدر الحديث الشريف (إذا وقعالذباب في شراب أحدكم فليغمسه ثم لينزعه)، فالغمس هو لأجل أن يدخل الباكتريوفاجالشراب (أو الطعام)، وقد ثبت أن أثراً زهيداً منه يكفي لقتل جميع الجراثيمالمماثلة، أي التي نشأ عنها الباكتريوفاج والجراثيم القريبة منها. وحيث ورد في نصالحديث (فليغمسه)، أي : فليغمس الذبابة كلها، فقد دخل في الغمس جسمها مع جناحيها،ولم يرد في الحديث غمس الجناحين فقط، مما دل على أن الداء والشفاء في الجناحين أمراعتباري لا يفيد التخصيص، والأمر بغمسها يؤكد ذلك، وهو لأجل تطهير الشراب من الجراثيم، وذلك بإدخال الباكتريوفاج(عامل الشفاء) والجراثيم، وتحقق وظيفتهما علىحمل ونقل الجراثيم والباكتريوفاج فقط.

 

 

 

معجزتين وليست واحدة

أوضح الدكتور معتز المرزوقيأنحديث الذباب ـ الذي نحن يصدده ـ يتضمن معجزتين علميتين لرسول الله صلى الله عليهوسلم أحداهما وجود الميكروب في جانب من الذبابة ووجود المضاد الحيوي(antibiotic) في الجانب الآخر، على اعتبار أن الجناح في اللغة يدل على الميل أو الجانب، ويؤيدهقول الله تعالى : (واضمم يدك إلى جناحك تخرج بيضاء من غير سوء )[سورة طه]. وأماالمعجزة الثانية فهي في كلمة (فليغمسه)، لأن الغمس يتضمن ولوج المنطقة التي بهافطريات (فطور) حاملة للمضادات الحيوية وللميكروبات ولأن عملية الغمس تسمح للسائل أنينتشر إلى الغشاء بالانتشار الغشائي حتى ينفجر هذا الغشاء ويخرج السيتوبلازم الذييحتوي مضادات الميكروبات التي يكفي (2) مللي جرام منها لتطهير ألف لتر من اللبنالملوث بجميع الميكروبات

 

ÇáÌÏíÏ Ýí ÇáÅÚÌÇÒ ÇáÚáãí Ýí ÍÏíË ÇáÐÈÇÈÉ

FAUX

The new buzz on antibiotics › News in Science (ABC Science)

Ceci est un lien ou j'ai trouvé un article parlant de cette étude :

1/ Vous dites qu'une aile comporte des bactéries, et l'autre contient l'antidote : FAUX: les deux ailes contiennent des antibactériens

2/ Vous parlez uniquement des ailes. Les boyaux de la mouche aussi contiennent des antidotes selon l'étude à laquelle vous faites mention