كيف أصبح الشباب لا يحب الوطن

[retchtsanwalt 10]

كيف أصبح الشباب لا يحب الوطن أو بتعبير أكثر دقة كيف نجح الرجال الذين يسيرون الجزائر في قتل ثقافة حب الوطن هل سمع أحدكم شابا يقول أنا أريد أن أدرس و أعمل حتى أرى وطني في أحسن حال؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.

الشباب الناضج ثقافيا يريد الهجرة وكيف أصبحت هذه الهجرة هي الحل الوحيد وهل تعتبر نجاحا لهؤلاء المسؤولين كون بقاء الثقافة السياسية و الوطنية داخل الوطن خطر على إمبراطورية الدينار القائمة؟

أريد أن يشاركني أصدقائي في المنتدى لتحليل الوضع الذي أصبح الوطن فيه

[Guest jazairia]

أخي الكريم

الشباب يئس ويأسه اصبح مرضا عضال قبل أن تقتل الوطنية والمواطنة في قلوب الشباب قتل الأمل وقتل الحلم الشباب لم يجد من يشد بيده ويمرره إلى بر الأمان كي يعيش حياتا مستقرة و هادئة الشباب لم يجد قدوة وأسوة يتبعها منذ أن وعى على نفسه وجدها ضائعة تائهة فتشتت أفكاره وأنهارت أعصابه و ضاقت عليه الدنيا بما رحبت فلم يجد وقتا ولا فرصة ليحب هذا الوطن الذي أصبح له مجرد شعار "حب الوطن من الإيمان" أو حكايات تحكى له عن أبطال وبطولات كانت ولكنه في حاضره لم يجد غير المآسي والصعوبات وحاضرا مظلم ومستقبلا مجهولا ومخيفا فكيف بالله أن يحب هذا الوطن هذا الشباب مشتت الافكار مغتال الأحلام إنه ليس ذنبه أن اصبح هكدا فلنسأل من كان السبب وبعد ذالك نلوم الشباب

[Guest sourire d'enfer]

أخي الكريم

الشباب يئس ويأسه اصبح مرضا عضال قبل أن تقتل الوطنية والمواطنة في قلوب الشباب قتل الأمل وقتل الحلم الشباب لم يجد من يشد بيده ويمرره إلى بر الأمان كي يعيش حياتا مستقرة و هادئة الشباب لم يجد قدوة وأسوة يتبعها منذ أن وعى على نفسه وجدها ضائعة تائهة فتشتت أفكاره وأنهارت أعصابه و ضاقت عليه الدنيا بما رحبت فلم يجد وقتا ولا فرصة ليحب هذا الوطن الذي أصبح له مجرد شعار "حب الوطن من الإيمان" أو حكايات تحكى له عن أبطال وبطولات كانت ولكنه في حاضره لم يجد غير المآسي والصعوبات وحاضرا مظلم ومستقبلا مجهولا ومخيفا فكيف بالله أن يحب هذا الوطن هذا الشباب مشتت الافكار مغتال الأحلام إنه ليس ذنبه أن اصبح هكدا فلنسأل من كان السبب وبعد ذالك نلوم الشباب

 

انا موافقة

[retchtsanwalt 10]

أخي الكريم

الشباب يئس ويأسه اصبح مرضا عضال قبل أن تقتل الوطنية والمواطنة في قلوب الشباب قتل الأمل وقتل الحلم الشباب لم يجد من يشد بيده ويمرره إلى بر الأمان كي يعيش حياتا مستقرة و هادئة الشباب لم يجد قدوة وأسوة يتبعها منذ أن وعى على نفسه وجدها ضائعة تائهة فتشتت أفكاره وأنهارت أعصابه و ضاقت عليه الدنيا بما رحبت فلم يجد وقتا ولا فرصة ليحب هذا الوطن الذي أصبح له مجرد شعار "حب الوطن من الإيمان" أو حكايات تحكى له عن أبطال وبطولات كانت ولكنه في حاضره لم يجد غير المآسي والصعوبات وحاضرا مظلم ومستقبلا مجهولا ومخيفا فكيف بالله أن يحب هذا الوطن هذا الشباب مشتت الافكار مغتال الأحلام إنه ليس ذنبه أن اصبح هكدا فلنسأل من كان السبب وبعد ذالك نلوم الشباب

 

ولكن أختي العزيزة هل أفصل حل هو ترك هؤلاء الأشخاص ينجحون في تدمير ما لا يستحقون ولما لايمكن لهؤلاء أن يصبحوا هم الأبطال

أقل هذا لأنني أعيش الواقع المر الذي أتكلم عنه لأنه بمرور الوقت أنا أيصا همي الوحيد المغادرة و الشيء الذي يريقني كيف أحب وطني ولكن بدون شعور و بقدر حبي له لم أعد أسثطيع العيش فيه

[retchtsanwalt 10]

أنا لا أوافقك الرأي حينما تقول "المغادرة" لا أريد في أية حالة أن أترك بلدي لأعيش مع الكفار , وخاصة وأن الكره تجاه المسلمين قد تنمى بدرجة كبيرة

إلا لطلب العلم ثم العودة للأصل

الإسلام في قلبي أينما ذهبت و المشرك لايخيفني

وإذا فهم الكافر ديني سيحبه أكثر مني