Jump to content

tchat entre femme et hommes!!!


Recommended Posts

Guest l'observateur
salut les amis

l'islam interdit ils tchat entre femme et hommes?meme s'il es basé sur le respect

ceux qui trouvent ma question c.o.n.n.e pas la peine d'y participer

 

tant que il n'y a pas de téléportation non c'est pas interdit:mdr:

Link to post
Share on other sites
salut les amis

l'islam interdit ils tchat entre femme et hommes?meme s'il es basé sur le respect

ceux qui trouvent ma question c.o.n.n.e pas la peine d'y participer

 

du moment que c'est une discussion general basé sur le respect comme tu dis je vois pas ou est le probleme

apres tout il s'agit de "parler"

Link to post
Share on other sites

بسم الله الرحمن الرحيم

 

سؤال:

 

 

 

أنا بعدما أؤدي فروض الله سبحانه وتعالى أجلس على الإنترنت، وبعدما أتصفح المواقع الدينية معظمها أدخل على الدردشة، ومن الطبيعي أن أجد الفتيات والشباب حتى أتحدث معهم، وأكثر من مرة وجدت شباب محترمين جداً، وكلامنا لا يخرج والله عن نطاق الأخلاق والدين، فهو تعارف ونقاش في قضايا المجتمع، وأحياناً أيضاً قضايا دينية.

فهل هذا حرام أم حلال؟ مع العلم بأني إذا وجدت أي شيء بعد ذلك يستدعيني للشبهة فأقوم بالانسحاب فوراً.

فهل محادثتي إليهم حلال أم حرام؟ فأرجو التكرم والإجابة علي، وأفضل أن تبدأ الإجابة بـ "حلال" أو بـ "حرام".

 

 

 

 

الجواب لفضيلة الشيخ حامد العلي:

"الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبعد: ـ

أيتها الأخت الكريمة، لايصح من المسلمة أن تتخذ من شباب ليسوا من محارمها وسيلة للمؤانسة بالحديث والحوار حتى لو كان ذلك على شبكة الانترنت، ولهذا قال تعالى "وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن" ـ ويفيد قوله تعالى "وإذا سألتموهن متاعاً" ـ أن الأصل أن الحديث بين المرأة والرجل الذي ليس من محارمها على قدر الحاجة عند سؤال المتاع مثلاً، كما قال تعالى عن ابنتَيْ الرجل الصالح "فجاءته إحداهما تمشي على استحياء قالت إن أبي يدعوك ليجزيك أجر ما سقيت لنا" وفي موضع أخر قال "قالت إحداهما يا أبت استأجره إن خير من استأجرت القوي الأمين" ـ ونحو ذلك مما تدعو إليه الحاجة.

أما الاسترسال بالحديث بين الجنسين، كما يحدث الرجل الرجل، أو المرأة المرأة، فما هذا إلا من سبيل الشيطان؛ يبدأ الشيطان بخطوة المحادثة، ثم ينتقل إلى خطورة أخرى: التعارف الأخص، ثم العلاقة، ثم التعلق القلبي، ثم إلى أن يحصل ما لا تحمد عقباه.

ونحن لا نستطيع أن نقول مجرد الحديث الوارد في السؤال في الأمور المباحة محرم في حد ذاته، ولكنه طريق إلى الحرام، ولهذا فلا يجوز وضع المحادثة بين الجنسين في "التشات" بالصورة التي هي منتشرة على الشبكة.

والله أعلم"

 

 

 

 

___________________

 

 

 

 

 

 

سؤال:

أسأل بارك الله فيكم عن حكم الحديث على الإنترنت بالكتابة (التشات chat) مع الفتيات مع أن الحديث في حدود الأدب والأخلاق.

 

 

 

الجواب :

من الواجب على المسلم أن يسد الذرائع، فالأولى البعد عن المحادثة مع الفتيات فإن للشيطان مداخل وطرق معروفة بالتدرج في ذلك، فقد يجعل الشاب يبدأ بداية مؤدبة ثم يتطور الأمر إلى أن يقع فيما لا تحمد عقباه، وهناك نماذج من الواقع كثيرة كانت بدايتهم بأن يلعب الشيطان عليهم بتلك المزاعم حتى يتطور أمرهم إلى الفساد.

 

الشيخ د. محمد الدويش

 

voici la réponse ke j'ai trouvé sur le net

Link to post
Share on other sites
Guest Nirvana86

بسم الله الرحمن الرحيم

 

سؤال:

 

 

 

أنا بعدما أؤدي فروض الله سبحانه وتعالى أجلس على الإنترنت، وبعدما أتصفح المواقع الدينية معظمها أدخل على الدردشة، ومن الطبيعي أن أجد الفتيات والشباب حتى أتحدث معهم، وأكثر من مرة وجدت شباب محترمين جداً، وكلامنا لا يخرج والله عن نطاق الأخلاق والدين، فهو تعارف ونقاش في قضايا المجتمع، وأحياناً أيضاً قضايا دينية.

فهل هذا حرام أم حلال؟ مع العلم بأني إذا وجدت أي شيء بعد ذلك يستدعيني للشبهة فأقوم بالانسحاب فوراً.

فهل محادثتي إليهم حلال أم حرام؟ فأرجو التكرم والإجابة علي، وأفضل أن تبدأ الإجابة بـ "حلال" أو بـ "حرام".

 

 

 

 

الجواب لفضيلة الشيخ حامد العلي:

"الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبعد: ـ

أيتها الأخت الكريمة، لايصح من المسلمة أن تتخذ من شباب ليسوا من محارمها وسيلة للمؤانسة بالحديث والحوار حتى لو كان ذلك على شبكة الانترنت، ولهذا قال تعالى "وإذا سألتموهن متاعا فاسألوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن" ـ ويفيد قوله تعالى "وإذا سألتموهن متاعاً" ـ أن الأصل أن الحديث بين المرأة والرجل الذي ليس من محارمها على قدر الحاجة عند سؤال المتاع مثلاً، كما قال تعالى عن ابنتَيْ الرجل الصالح "فجاءته إحداهما تمشي على استحياء قالت إن أبي يدعوك ليجزيك أجر ما سقيت لنا" وفي موضع أخر قال "قالت إحداهما يا أبت استأجره إن خير من استأجرت القوي الأمين" ـ ونحو ذلك مما تدعو إليه الحاجة.

أما الاسترسال بالحديث بين الجنسين، كما يحدث الرجل الرجل، أو المرأة المرأة، فما هذا إلا من سبيل الشيطان؛ يبدأ الشيطان بخطوة المحادثة، ثم ينتقل إلى خطورة أخرى: التعارف الأخص، ثم العلاقة، ثم التعلق القلبي، ثم إلى أن يحصل ما لا تحمد عقباه.

ونحن لا نستطيع أن نقول مجرد الحديث الوارد في السؤال في الأمور المباحة محرم في حد ذاته، ولكنه طريق إلى الحرام، ولهذا فلا يجوز وضع المحادثة بين الجنسين في "التشات" بالصورة التي هي منتشرة على الشبكة.

والله أعلم"

 

 

 

 

___________________

 

 

 

 

 

 

سؤال:

أسأل بارك الله فيكم عن حكم الحديث على الإنترنت بالكتابة (التشات chat) مع الفتيات مع أن الحديث في حدود الأدب والأخلاق.

 

 

 

الجواب :

من الواجب على المسلم أن يسد الذرائع، فالأولى البعد عن المحادثة مع الفتيات فإن للشيطان مداخل وطرق معروفة بالتدرج في ذلك، فقد يجعل الشاب يبدأ بداية مؤدبة ثم يتطور الأمر إلى أن يقع فيما لا تحمد عقباه، وهناك نماذج من الواقع كثيرة كانت بدايتهم بأن يلعب الشيطان عليهم بتلك المزاعم حتى يتطور أمرهم إلى الفساد.

 

الشيخ د. محمد الدويش

 

voici la réponse ke j'ai trouvé sur le net

 

et traduit ça raconte quoi

Link to post
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
Répondre

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

×
×
  • Create New...