faridfad 10 Posted April 20, 2015 Partager Posted April 20, 2015 ياقارئ خطي لا تبكي على فراقي فاليوم عندكم وغدا بالتراب فان مت فهذا قدري وان عشت فالموت بانتظاري ويــا ماراً علــى قبري لا تعجــب من أمــري بالأمس كنــت معــك وغدا أنــت معـــي أمــوت ويبقى كــل شيءٍ كتبتـهُ ذكـــرى فيـــا ليت كــل من قرأ خطـــي دعــــــــا لي ما دعوة أنفع يا صاحبي من دعوة الغائب للغائب ناشدتك الرحمن يا قارئا أن تسأل الغفران للكاتب إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني وادعو لي اتمني ان تكون مشاركاتي جُزءآ طيبآ فِحَيآتكم استودعكم الله خير مستودع لاتضيع ودائعه ، واقرأ عليكم السلام ورحمة الله وبركاته :wub: Romantiquement Votre :wub: allah te pardonne comme il a pardonné a eve ..te préserve comme il a préservé maryame ..te donne une descendence pieuse comme celle de zakaria pas celle de nouh.. un mari pieux comme les compagnons pas comme pharaon ..et t'éloigne du chaytan et le chatiment de la tombe et l'enfer comme il a éloigné les pieux ..si tu trouves celui qui est pret a souffrir avec toi ne le laisse pas partir.. Citer Link to post Share on other sites
faridfad 10 Posted April 21, 2015 Partager Posted April 21, 2015 يوم عُرسي قد يكون قريبا أو بعيدا لا أدري تحديدا و لكني أؤمن بأنه سيكون يوما مميزا عن جميع الأعراس سوف يكون يوم طال انتظاري و شوقي إليه يوم عرسي هو يوم يكون جل أملي أن أسمع فيه قول خَلقٍ خُلقوا من نور يومٌ أبشرُ فيه بروح و ريحان و رب راضي غير غضبان يوم أُغسل فيه و أطهر و أعطر بعطر و طُهر مختلف يوم أرتدي فيه البياض و ليس أي بياض يوم أزف فيه في موكب حافل أرى ملائكة من نور تشهد حفل زفافي يوم تكون فيه وسادتي أرض من أحب البقاع إلى قلبي يوم ألتقي فيه بأهل السماء و بأرواح أفتقدناها بين أهل الأرض يوم عرسي هو اليوم الذي يحضر فيه المدعون دون بطاقات دعوة يوم عرسي هو يومٌ أقول فيه إِنِّي ظَنَنتُ أَنِّي مُلاقٍ حِسَابِيَهْ. اللهم فجعلنا في ذلك اليوم ممن يقال لهم : يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي جزاك الله عنا كل خير وغفر الله لك ولوالديك ورفع الله قدرك ونفع بك إخوانك وتقبل حسن نيتك وعملك ورزقك يوم عرس تشهده ملائكة من نور من اهل السماء وارواح تفتقدين وأرواح تحبك و تحبين من اهل الارض Citer Link to post Share on other sites
faridfad 10 Posted April 22, 2015 Partager Posted April 22, 2015 :wub: الحب حلال وليس انحلال و ثقوا بأن لذة الحب لا توجد الا في الحب الحلال :wub: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: المتحابون في الله على كراسي من ياقوت حول العرش وقال الشيخ محمد حسين يعقوب حفظه الله [طريق الاستقامة شاق ، لكن يخففه الرفاق ] قال محمد بن خالد قلت لـ أبي سليمان الداراني يكون الرجل بإفريقية و الآخر بسمرقند و هما أخوان ؟؟ قال : نعم .. قال : وكيف ذلك ؟؟ قال تكون نيته متى لقيه واساه ، فإذا كانت نيته كذلك فهو اخوه قال الإمام أحمد رحمه الله [ و ما ينفعك أن يعذب الله أخـــاك المسلم في سببك ] قال أمير المؤمنين عمر بن الخطاب: إذا رزقكم الله ـ عز وجل ـ مودة امرئ مسلم فتشبثوا بها قال صلى الله عليه وسلم: قال الله عز وجل: المتحابون في جلالي لهم منابر من نور يغبطهم النبيون والشهداء يغبط فلانا : تمنى أن تكون حاله كحال فلان من غير أن يتمنى زوالها عنه :wub: إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني وادعو لي اتمني ان تكون مشاركاتي جُزءآ طيبآ فِحَيآتكم :wub: استودعكم الله خير مستودع لاتضيع ودائعه ، واقرأ عليكم السلام ورحمة الله وبركاته :wub: Fraternellement Votre :wub: Tendrement Votre :wub: رزقنا الله واياك منابر من نور لياليك رضا الرحمن والفوز بالجنان مع الهاشمي السراج المنير العدنان عليه خير الصلاة وازكي السلام Citer Link to post Share on other sites
faridfad 10 Posted April 23, 2015 Partager Posted April 23, 2015 :wub::wub::wub: مـن الرائـــــع أن تحــــب ومـن الرائـع أن تـجد مـن يحـبك لكن الأروع عـلى الإطـلاق أن تجـد مـن يـحب الله مـعك :wub::wub::wub: ما دعوة أنفع يا صاحبي من دعوة الغائب للغائب ناشدتك الرحمن يا قارئا أن تسأل الغفران للكاتب إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني وادعو لي اتمني ان تكون مشاركاتي جُزءآ طيبآ فِحَيآتكم استودعكم الله خير مستودع لاتضيع ودائعه ، واقرأ عليكم السلام ورحمة الله وبركاته :wub: Romantiquement Votre :wub: وفقكك الله لما يحب ويرضى كنت استعين باللهم هب لنا من ازواجنا وذرياتنا قرة اعين لم اعرف قيمة هذا الدعاء حتى جنيت الثمار اسال الله لكم حياة طيبة Citer Link to post Share on other sites
faridfad 10 Posted April 23, 2015 Partager Posted April 23, 2015 :wub::wub::wub: سبقَتْ حادثة الإسراء والمعراج، رحلة النبي صلى الله عليه وسلم إلى الطائف، تلك الرحلة التي قام بها النبي صلى الله عليه وسلم بعد أن أدرك وعَلِم أنَّه لا مقام له بمكة بعد موت عمِّه أبي طالب، وزوجته السيدة خديجة -رضي الله عنها- وكثرة إيذاء المشركين له، فلقد أسرفوا في إيذائه إسرافًا بعيدًا عن الكرامة والإنسانية فقد كان النبِيُّ صلى الله عليه وسلم يمرُّ في السوق، فيَنْثرون على رأسه التُّراب، فيذهب الصابر المحتسب إلى بيته فتغسله السيدة فاطمة، ويدور الحوار التالي بينه وبينها، وعمرها آنذاك ثلاث عشرة سنة، تسأله السيدة فاطمة وهي تبكي: ما هذا الذي أرى يا أبتاه؟ وتمرح الابتسامة النبويَّةُ على شفتيه صلى الله عليه وسلم وهو يقول لها: لا تَبْكي يا بُنيَّة، إنَّ الله مانِعٌ أباك وتظَلُّ السيِّدة فاطمة تبكي، وتقول له: وهل يَبقى هذا يتبعك يا أبتاه؟ فيردُّ عليها النبِيُّ صلى الله عليه وسلم: "سأغادر مكَّة يا فاطمة".. إلى أين يا أبتَاه؟ "إلى مكانٍ يُسمَع فيه صوت الحق، ويعينني على أعدائي". حتَّى إنَّه صلى الله عليه وسلم صوَّرَ هذه الحقيقة بقوله: "ما نالت منِّي قريشٌ شيئًا أكرهه حتَّى مات أبو طالب". فقرَّر النبِيُّ صلى الله عليه وسلم أن يَخرج بالدَّعوة من مكة إلى الطائف؛ لعلَّه يجد بينهم من يؤمن بهذه الرِّسالة الخالدة، ويطلب النُّصرة والعونَ من أهلها، ويَرجو أن يقبلوا منه ما جاءهم به من عندِ الله تعالى. ولكن: كيف وصل النبِيُّ صلى الله عليه وسلم إلى الطائف؟ كيف استطاعَ أن يقطع كلَّ هذه المسافة؟ أو هل سار على الأقل على بعيرٍ أصيل؟ لا، إنَّما سار إلى الطائف على قدمَيْه الشريفتين.. وتصوَّروا المشقة التي لاقَتْ رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذه الرحلة من مكة إلى الطائف، والطائف تبعد عن مكةَ المكرَّمةِ حوالي أكثر من خمسة وثمانين كيلو مترًا، وكل هذه المتاعب والمِحَن والشدائد من أجل ماذا؟ هل من أجل الحصول على الجاه؟ هل من أجل الحصول على المنصب؟ هل من أجل الحصول على المال؟ هل من أجل الحصول على الملذَّات والشهوات؟ هل من أجل الحصول على الشُّهرة؟ لا، بل من أجل أن يُخرِج النَّاس من الظلمات إلى النور، ومن أجل الدِّين والعقيدة. وفي الطَّائف التي وصَلَها صلى الله عليه وسلم بعد جهدٍ طويل يتعرَّض لبلاءٍ أكبر، لقد التقى بنفَرٍ من سادة ثقيف، فجلس إليهم ودعاهم إلى الله، وإلى الدين الجديد، وعرض عليهم المهمَّة التي جاء من أجلها، وطلب منهم السَّند والعون. ولكن أهل الطائف لَم يكونوا أشرفَ مِن سادة قريش؛ فقد ردُّوه ردًّا عنيفًا، وكيف تقبل ثقيف دعوته، وعندهم صنَمُهم المعبود المقدَّس (اللات)، الذي تزوره العرَبُ أيام الصيف الحارِّ في الطائف فتستفيد ثقيف منهم؟ أمَّا لو دخَلوا في دين الإسلام، فلن يَزورهم أحد، وسيُحرَمون من الأرباح الطائلة، فكيف تقبل ثقيف دعوتَه؟ كيف يَقْبلون دعوته وهو يدعوهم إلى مبدأ المُساواة بين العبيد والسَّادة، وإزالة تجارة الرِّبا؟ أهل الطائف عرفوا أن دين الإسلام سيَضرب مصالحهم الماديَّة؛ لذلك ردُّوا رسول الله صلى الله عليه وسلم ردًّا عنيفًا. فردوا عليه ردًّا منكَرًا، وسَخِروا منه واستهزءوا به؛ قال له أحدهم: هو يَمْرُط (أي: أُمَزِّق) ثيابَ الكعبة إنْ كان الله أرسلَك. وقال الآخَر: أمَا وجَدَ الله أحدًا يرسله غيرك؟ وقال الثَّالث: والله لا أكلِّمك أبدًا، لئن كنتَ رسولاً من الله كما تقول، لأنتَ أعظمُ خطرًا من أن أردَّ عليك الكلام، ولئن كنتَ تكذب على الله (وحاشا رسول الله من الكذب وهو الصادق الأمين) ما ينبغي لي أن أكلِّمك! ولكن الرسول صلى الله عليه وسلم لَم يترك دعوته، بل مكث عشرة أيَّام في الطائف يتردَّدُ على مَنازلِهم، يدعوهم إلى دين التوحيد، ولكن دون فائدة. حتَّى إنَّه صلى الله عليه وسلم كان لا يرفع قدَمًا، ولا يضعها إلاَّ على الحجارة، وسالت الدِّماء من قدَميْه الشريفتين، وشجَّ رأس سيدنا زيد بن حارثة -رضي الله عنه- الذي حاول الدِّفاع عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، وألْجأ السُّفهاءُ والصبيانُ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم إلى بستانٍ لعُتبة وشيبة ابنَيْ ربيعة، ولم يَجِد النبي صلى الله عليه وسلم بعدما جلس والدماء تَنْزف من قدميه الشريفتين الكريمتين المباركتين، إلاَّ أن يتوجه إلى ربِّه، وراح النبِيُّ صلى الله عليه وسلم يتذكر أصحابَه الذين يُجلَدون ويُعذَّبون في مكة، وتذكَّر خديجة، وتذكَّر أبا طالب، فلم يجد بُدًّا من أن يرفع هذه الشَّكوى إلى الله. لنستمع معًا إلى دعاء النبي صلى الله عليه وسلم الذي قال فيه: "اللَّهمَّ إليك أشكو ضَعْف قوَّتي، وقلَّة حيلتي، وهواني على النَّاس، يا أرحم الرَّاحمين، أنتَ ربُّ المستضعفين وأنت ربِّي، إلى من تَكِلُني؟ إلى قريب يتجهَّمني؟ أم إلى عدوٍّ ملَّكْتَه أمري؟ إن لم يكن بك عليَّ غضبٌ فلا أبالي، ولكنَّ عافيتك هي أوسع لي، أعوذ بنور وجهك الَّذي أشرقَتْ له الظُّلمات، وصلحَ عليه أمر الدُّنيا والآخرة مِن أن تُنْزِل بي غضبك، أو يحلَّ عليَّ سخطك، لك العُتْبَى حتَّى ترضى، ولا حول ولا قوَّة إلا بك". فلَمَّا رآه ابْنا رَبيعَةَ؛ عُتْبَةُ وشَيْبَةُ، وكانا من ألَدِّ أعداء الإسلام، ومِمَّن مشَوْا إلى أبي طالب عمِّ النبي من أشراف قريش، يَسألونه أن يكفَّه عنهم، أو يُخلِّي بينه وبينهم، حتى يهلك أحد الفريقين، ولكن في هذا المشهد انقلبت الغريزة الوحشيَّة إلى الشفقة والتراحم. فدَعَوا غلامًا لهما نصرانيًّا، يُقال له: عدَّاسٌ، فقالا له: خُذْ قطفًا من هذا العنب، فضَعْه في هذا الطَّبق، ثُمَّ اذهب به إلى ذلك الرَّجل، فقُلْ له يأكل منه. ففعَلَ عدَّاس ثُمَّ أقبل به، حتَّى وضعه بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم، ثمَّ قال له: كُلْ. فلمَّا وضعَ رسول الله صلى الله عليه وسلم فيه يدَه، قال: "باسم الله"، ثُمَّ أكل. فنظر عدَّاسٌ في وجهه، ثمَّ قال: والله إنَّ هذا الكلام ما يقوله أهل هذه البلاد. فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ومِن أهل أيِّ البلاد أنت يا عدَّاس؟ وما دينك؟" قال: نصرانيٌّ، وأنا رجلٌ من أهل نِينَوَى اي العراق حاليا فقال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: "من قرية الرَّجل الصَّالح يونس بن متَّى". فقال له عدَّاسٌ: وما يدريك ما يونس بن متَّى؟ فقال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: "ذاك أخي، كان نبيًّا وأنا نبيٌّ". فأكبَّ عدَّاسٌ على رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبِّل رأسه ويديه وقدميه. قال: يقول ابنا ربيعة أحدهما لصاحبه: أمَّا غلامك فقد أفسدَه عليك. فلمَّا جاءهما عدَّاسٌ قالا له: ويلك يا عدَّاس! ما لكَ تُقبِّل رأس هذا الرَّجل ويديه وقدميه؟ قال: يا سيِّدي ما في الأرض شيءٌ خيرٌ من هذا، لقد أخبَرَني بأمرٍ ما يعلمه إلاَّ نبيٌّ. قالا له: ويحك يا عدَّاس! لا يَصْرفنَّك عن دينِك؛ فإنَّ دينك خيرٌ من دينه. ويشهد عدَّاس للنبيِّ بالرسالة، ويَدْخل في دين الإسلام، حقًّا: {إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ** نَّ في إسلام عَدّاس مواساةً للنبِيِّ صلى الله عليه وسلم، فلَئِن آذاه قومُه، فهذا من العراق من نينوى يَشهد له بالرسالة ويُسْلِم، ثُم يعود النبِيُّ صلى الله عليه وسلم إلى مكَّة بعد أن استَقْبل تلك المِحَن راضِيًا، وتجرَّع الشدائد صابرًا محتسِبًا.. وعن عائشة -رضي الله عنها- أنَّها قالت للنبيِّ صلى الله عليه وسلم: هل أتى عليك يومٌ كان أشدَّ من يوم أحُدٍ؟ قال: "لقَد لقيتُ من قومِك، وكان أشدَّ ما لقيتُ منهم يوم العقبة، إذْ عرَضْتُ نفسي على ابن عبد ياليلَ بن عبد كلالٍ، فلم يُجِبْني إلى ما أردتُ، فانطلقتُ وأنا مهمومٌ على وجهي، فلم أستفق إلاَّ وأنا بقرن الثَّعالب، فرفعتُ رأسي، وإذا أنا بسحابةٍ قد أظلَّتْني، فنظرتُ فإذا فيها جبريل عليه السَّلام فناداني، فقال: إنَّ الله تعالى قد سمع قول قومك لك، وما ردُّوا عليك، وقد بعث إليك ملَك الجبال لتأمره بما شئت فيهم. فناداني ملكُ الجبال، فسلَّم عليَّ، ثمَّ قال: يا محمَّد، إنَّ الله قد سمع قول قومك لك، وأنا ملَكُ الجبال، وقد بعثني ربِّي إليك لتأمرني بأمرك، فما شئت؛ إن شئتَ أطبقتُ عليهم الأخشبَيْن". اي الجبلين فقال النبِيُّ صلى الله عليه وسلم: "بل أرجو أن يُخْرِج الله من أصلابهم مَن يعبد الله وحده لا يُشرك به شيئًا" :wub::wub::wub: ما دعوة أنفع يا صاحبي من دعوة الغائب للغائب ناشدتك الرحمن يا قارئا أن تسأل الغفران للكاتب إن مرت الايام ولم تروني فهذه مشاركاتي فـتذكروني وادعو لي اتمني ان تكون مشاركاتي جُزءآ طيبآ فِحَيآتكم استودعكم الله خير مستودع لاتضيع ودائعه ، واقرأ عليكم السلام ورحمة الله وبركاته :wub: Romantiquement Votre :wub: اللهم صل على محمد وعلى ال محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم في العالمين انك حميد مجيد وبارك على محمد وعلى ال محمد كما باركت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم في العالمين انك حميد مجيد شكرا اختي أسأل الله لك في هذا الليلة حسناتك تتكاثر وذنوبك تتناثر وهمومك تتطاير وان يجعل بسمتك سعادة وصمتك عبادة وخاتمتك شهادة أخوك في الله Citer Link to post Share on other sites
faridfad 10 Posted April 23, 2015 Partager Posted April 23, 2015 لَو سَألَكِ أحدْ ، هَل أنتِ مُرتَبِطهْ ؟ قوليْ : نَعمْ ، مُرتَبِطه بِ عَهدٍ مَعَ الله أن لا أجعَلَ فيْ قَلبيْ سِواهْ ، حَتىْ يرزُقنيْ مَن يخشاهْ ويَجمعنا بِحُبٍ يَرضاهْ نور الله قلبك ووفقك لطاعته ورضاه Citer Link to post Share on other sites
faridfad 10 Posted April 24, 2015 Partager Posted April 24, 2015 اذكروا موتاكم بدعوة صادقة فھم بأمس الحاجة لھا ويا لفرحتھم بإستغفارنا لھم Citer Link to post Share on other sites
faridfad 10 Posted April 24, 2015 Partager Posted April 24, 2015 مابين الصخر والصخر ينبت زهر ومابين العسر والعسر ينبت يسر Citer Link to post Share on other sites
faridfad 10 Posted April 24, 2015 Partager Posted April 24, 2015 رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا اذا قراتك ورايت هذه البراة علي صورتك اتخيل ابنتي إذا كبرت أتخيل وقوفها بين يدي تقبل رأسي اذا قراتك ورايت صورتك اتفكر رحمة الله بي عندها رفعت يدي لربي خاشعا ووقفت في المحراب داعيا Citer Link to post Share on other sites
faridfad 10 Posted April 24, 2015 Partager Posted April 24, 2015 ذكروا أن سليمان عليه السلام كان جالساً على شاطيء بحر , فبصر بنملة تحمل حبة قمح تذهب بها نحو البحر , فجعل سليمان عليه السلام ينظر إليها حتى بلغت الماء فإذا بضفدعة قد أخرجت رأسها من الماء ففتحت فمها , فدخلت النملة وغاصت الضفدعة في البحر ساعة طويلة وسليمان يتفكر في ذلك متعجباً. ثم أنها خرجت من الماء وفتحت فمها فخرجت النملة ولم يكن معها الحبة. فدعاها سليمان عليه السلام وسألها وشأنها وأين كانت ؟ فقالت : يا نبي الله إن في قعر البحر الذي تراه صخرة مجوفة وفي جوفها دودة عمياء وقد خلقها الله تعالى هنالك , فلا تقدرأن تخرج منها لطلب معاشها , وقد وكلني الله برزقها فأنا أحمل رزقها وسخرالله تعالى هذه الضفدعة لتحملني فلا يضرني الماء في فمها , وتضع فمها على ثقب الصخرة وأدخلها , ثم إذا أوصلت رزقها إليها وخرجت من ثقب الصخرة إلى فمها فتخرجني من البحر. فقال سليمان عليه السلام : وهل سمعت لها من تسبيحة ؟ قالت نعم إنها تقول: يا من لا تنساني في جوف هذه الصخرة تحت هذه اللجة، برزقك، لا تنس عبادك المؤمنين برحمتك إن من لا ينسى دودة عمياء في جوف صخرة صمّاء، تحت مياه ظلماء، كيف ينسى الإنسان؟ فعلى الإنسان أن لا يتكاسل عن طلب رزقه أو يتذمر من تأخر وصوله فالله الذي خلق الانسان أدرى بما هو أصلح لحاله وكفيل بأن يرزقه من عنده سبحانه Citer Link to post Share on other sites
faridfad 10 Posted April 24, 2015 Partager Posted April 24, 2015 رجل مسلم روسي يؤم ابنتيه بجبال القوقاز بروسيا Citer Link to post Share on other sites
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.