Jump to content

معجزة الحديد في سورة الحديد


Recommended Posts

قال أشهر علماء العالم في مؤتمرات الإعجاز العلمي للقرآن الكريم .. الدكتور استروخ وهو من أشهر علماء وكالة ناسا الأمريكية للفضاء .. قال : لقد أجرينا أبحاثا كثيرة على معادن الأرض وأبحاثا معملية .. ولكن المعدن الوحيد الذي يحير العلماء هو الحديد .. قدرات الحديد لها تكوين مميز .. إن الالكترونات والنيترونات في ذرة الحديد لكي تتحد فهي محتاجة إلى طاقة هائلة تبلغ أربع مرات مجموع الطاقة الموجودة في مجموعتنا الشمسية .. ولذلك فلا يمكن أن يكون الحديد قد تكون على الأرض .. ولابد أنه عنصر غريب وفد إلى الأرض ولم يتكون فيها قال تعالى : ( وَأَنزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ ) سورة الحديد : 25

Link to post
Share on other sites
Guest Simrane
قال أشهر علماء العالم في مؤتمرات الإعجاز العلمي للقرآن الكريم .. الدكتور استروخ وهو من أشهر علماء وكالة ناسا الأمريكية للفضاء .. قال : لقد أجرينا أبحاثا كثيرة على معادن الأرض وأبحاثا معملية .. ولكن المعدن الوحيد الذي يحير العلماء هو الحديد .. قدرات الحديد لها تكوين مميز .. إن الالكترونات والنيترونات في ذرة الحديد لكي تتحد فهي محتاجة إلى طاقة هائلة تبلغ أربع مرات مجموع الطاقة الموجودة في مجموعتنا الشمسية .. ولذلك فلا يمكن أن يكون الحديد قد تكون على الأرض .. ولابد أنه عنصر غريب وفد إلى الأرض ولم يتكون فيها قال تعالى : ( وَأَنزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ ) سورة الحديد : 25

 

نقلت لكم محاضره عن للشيخ عبد المجيد الزنداني في قناة الجزيرة لسنة 2002

 

إعجـاز سـورة الحـديـد

 

في هذه السورة إعجاز علمي و إعجاز عددي في آية واحدة، أما الإعجاز العلمي فهو قول الله جل وعلا: (وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس) فكنت أقول الله يخبرنا عن أن الحديد نزل من السماء، لكن نحن نستخرج الحديد من الأرض، فكان المقدَّر أن يقال خلقنا الحديد لا (أنزلنا الحديد)

 

ووجدنا بعض المفسرين -رضوان الله عليهم- يقولون أنزلنا بمعنى خلقنا، فيرد عليهم آخرون من المفسرين قالوا:لا، لو أراد الله أن يقول خلقنا لقال خلقنا ولكنه قال أنزلنا،

فلما قابلت البروفيسور (أرمسترونج) من أميركا وهو أحد أربعة في وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) وسألته هذا السؤال قلت له: أخبرني كيف خلق الحديد في الأرض؟

قال: الحديد يستحيل أن يكون خلق في الأرض، الحديد لابد أن يكون قد خلق في السماء ونزل إلى الأرض، لماذا؟

 

قال: لأن تكوين ذرة حديد واحدة لما حسبناها وجدنا أنها تحتاج إلى طاقة مثل طاقة المجموعة الشمسية أربع مرات، فالحديد عنصر وافد من الكون.

 

أما الإعجاز العددي يقول بعض الباحثين:نحن عندنا معجزة في الحديد، لكن من الناحية الرقمية، فيقولون الحديد له وزن ذري ومعه خمسة أوزان ذرية، الوزن الذري الأوسط 57، وزن الذرة 57، افتح المصحف.. إذا فتحت أي مصحف الآن ستجد سورة الحديد رقمها في المصحف 57، فيقولون الوزن الذري.. 57 ورقم سورة الحديد 57، ثم يقولون العدد الذري..26 للحديد،آية الحديد في سورة الحديد رقمها 26 إذا حسبنا البسملة آية، فيقولون هل هذه مصادفة أن يكون رقم السورة هو الوزن الذري ورقم الآية هو العدد الذري؟!

 

سبحان الله

 

 

 

ãÚÌÒÉ ÓæÑÉ ÇáÍÏíÏ(ÓÈÍÇä Çááå) - ãäÊÏíÇÊ ÚÇáã ÇáÇ ÃäÇ - ÈÑÇãÌ ÇáÚÇÈ ÑÓÇÆá ÕæÑ ÊÝÓíÑ ÇÍáÇã ÍæÇÁ

Link to post
Share on other sites
Guest Simrane
قال أشهر علماء العالم في مؤتمرات الإعجاز العلمي للقرآن الكريم .. الدكتور استروخ وهو من أشهر علماء وكالة ناسا الأمريكية للفضاء .. قال : لقد أجرينا أبحاثا كثيرة على معادن الأرض وأبحاثا معملية .. ولكن المعدن الوحيد الذي يحير العلماء هو الحديد .. قدرات الحديد لها تكوين مميز .. إن الالكترونات والنيترونات في ذرة الحديد لكي تتحد فهي محتاجة إلى طاقة هائلة تبلغ أربع مرات مجموع الطاقة الموجودة في مجموعتنا الشمسية .. ولذلك فلا يمكن أن يكون الحديد قد تكون على الأرض .. ولابد أنه عنصر غريب وفد إلى الأرض ولم يتكون فيها قال تعالى : ( وَأَنزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ ) سورة الحديد : 25

 

Salem Khouya

 

bessah tu as lu ce que lui a repondu akhina en bas écrit en vert ........

c'est la reponse qui a moi même goulte soubhane allah

si tu as encore le reste sinon fais moi signe je te le ferais passer pas de souci

Link to post
Share on other sites

Simrane

 

Salem Khouya

 

bessah tu as lu ce que lui a repondu akhina en bas écrit en vert ........

c'est la reponse qui a moi même goulte soubhane allah

si tu as encore le reste sinon fais moi signe je te le ferais passer pas de souci

 

si vous pouvez m'envoyer le reste

Link to post
Share on other sites

أما الإعجاز العددي يقول بعض الباحثين:نحن عندنا معجزة في الحديد، لكن من الناحية الرقمية، فيقولون الحديد له وزن ذري ومعه خمسة أوزان ذرية، الوزن الذري الأوسط 57، وزن الذرة 57، افتح المصحف.. إذا فتحت أي مصحف الآن ستجد سورة الحديد رقمها في المصحف 57، فيقولون الوزن الذري.. 57 ورقم سورة الحديد 57، ثم يقولون العدد الذري..26 للحديد،آية الحديد في سورة الحديد رقمها 26 إذا حسبنا البسملة آية، فيقولون هل هذه مصادفة أن يكون رقم السورة هو الوزن الذري ورقم الآية هو العدد الذري؟!

 

سبحان الله

Link to post
Share on other sites
Guest Simrane

Voila Khouya

Moi même je ne le savais pas mais a grace à ce topic j'ai decouvert mou3djiza soubhane allah

 

 

 

أعتراضات المسلمين: باللون الأخضر

كتبت الينا مسلمة تقول:

 

لما قرأت مقالك وجدت بأنك تجاهلت جميع معاني النزول واكتفيت في حجتك على معنى الهبوط مما جعل حجتك واهية لا يمكن لأي عقل مفكر أن يذعن لها ويسلم.

 

عندما نقرأ قول المولى جل وعلا:"وأنزلنا الحديد" ندرك فورا أن هذا النزول هو هبوط لسببين:أولهما حديث علباء بن احمد عن عكرمة أن ابن عباس قال: ثَلَاثَة أَشْيَاء نَزَلَتْ مَعَ آدَم السِّنْدَان وَالْكَلْبَتَانِ وَالْمِيقَعَة يَعْنِي الْمِطْرَقَة . رَوَاهُ اِبْن جَرِير وَابْن أَبِي حَاتِم ونعلم أن آدم عليه السلام نزل إلى الأرض هبوطا"انظر البقرة38" وثانيهما عدم وجود ما يثبت خلق الحديد في الأرض في القران الكريم.

 

روى عكرمة عن ابن عباس قال : ثلاثة أشياء نزلت مع آدم عليه السلام : الحجر الأسود وكان أشد بياضا من الثلج، وعصا موسى وكانت من آس الجنة، طولها عشرة أذرع مع طول موسى، والحديد أنزل معه ثلاثة أشياء : السندان والكلبتان والميقعة وهي المطرقة، ذكره الماوردي.

 

هذا يقودنا الى أن السندان والكلبتان والميقعة هبطوا الى الأرض من السماء وأنهم ليسوا من أبتكار البشر. وهو شئ يرفضه العلم الحديث تماما.

 

وقال الثعلبي : قال ابن عباس نزل آدم من الجنة ومعه من الحديد خمسة أشياء من آلة الحدادين : السندان , والكلبتان , والميقعة , والمطرقة , والإبرة .

 

هذا الحديث لا يقول بأن خام الحديد هبط الى الأرض. بل خمسة مصنوعات حديدية؟ هل هذا يعني بأن خام الحديد لم يهبط الى الأرض مطلقا؟

 

روى عمر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إن الله أنزل أربع بركات من السماء إلى الأرض : الحديد والنار والماء والملح).

 

أذن يجب علينا أن نقبل بالحقيقة العلمية بأن النار والماء والملح هم أيضا كما الحديد هبطوا علينا من الفضاء الخارجي؟

 

هذا واحد من الأراء في تفسير هذه الأية. ولكن هناك رأي أخر مناقض له من المفسرين الثقات كالقرطبي:

 

وقيل : " أنزلنا الحديد " أي أنشأناه وخلقناه , كقوله تعالى : " وأنزل لكم من الأنعام ثمانية أزواج " [ الزمر : 6 ] وهذا قول الحسن . فيكون من الأرض غير منزل من السماء . وقال أهل المعاني : أي أخرج الحديد من المعادن وعلمهم صنعته بوحيه .

 

واضح تماما بأن هذا التفسير يربط بين نزول الحديد والأنعام على أنه فعل خلق وليس هبوط.

 

أما الآية "وانزل لكم من الأنعام ثمانية أزواج" فالنزول هنا إما بمعنى الحلول لوجود آيات تؤكد خلقها كقوله في سورة النحل-5-"والأنعام خلقها" أو بمعنى النزول من أعلى إلى اسفل فجميع هذه الأنعام المذكورة ثثكاثر جنسيا عن طريق الولادة ونعلم جميعا أن المولود ينزل من رحم الام وهذا ما يفسر وجود كلمة من في الآية كما قال ابن كثير رحمه الله"من ظهورها"

 

ويجدر الإشارة إلى أن وجود الحرف من ينفي تماما نزول الأنعام من السماء فكيف للأنعام التي نزلت من السماء إلى الأرض أن تنتج نتاجا ينزل من السماء إلى الأرض وهي في الأرض هذا أمر لا يصدقه أي عاقل.

 

للأسف الشديد يختلف معك القرطبي في هذا، يقول: إن الله تعالى خلق هذه الأنعام في الجنة ثم أنزلها إلى الأرض، كما قيل في قوله تعالى: "وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد" [الحديد : 25] فإن آدم لما هبط إلى الأرض أنزل معه الحديد.

 

واضح هنا أنه يربط بين نزول الأنعام من السماء كما نزل الحديد. أذن الحديد والأنعام هبطوا علينا من السماء؟ والحديد لم يهبط في هيئة خام بل في هيئة مصنوعات حديدية؟

Link to post
Share on other sites

Simrane

 

Voila Khouya

Moi même je ne le savais pas mais a grace à ce topic j'ai decouvert mou3djiza soubhane allah

 

 

 

أعتراضات المسلمين: باللون الأخضر

كتبت الينا مسلمة تقول:

 

لما قرأت مقالك وجدت بأنك تجاهلت جميع معاني النزول واكتفيت في حجتك على معنى الهبوط مما جعل حجتك واهية لا يمكن لأي عقل مفكر أن يذعن لها ويسلم.

 

عندما نقرأ قول المولى جل وعلا:"وأنزلنا الحديد" ندرك فورا أن هذا النزول هو هبوط لسببين:أولهما حديث علباء بن احمد عن عكرمة أن ابن عباس قال: ثَلَاثَة أَشْيَاء نَزَلَتْ مَعَ آدَم السِّنْدَان وَالْكَلْبَتَانِ وَالْمِيقَعَة يَعْنِي الْمِطْرَقَة . رَوَاهُ اِبْن جَرِير وَابْن أَبِي حَاتِم ونعلم أن آدم عليه السلام نزل إلى الأرض هبوطا"انظر البقرة38" وثانيهما عدم وجود ما يثبت خلق الحديد في الأرض في القران الكريم.

 

روى عكرمة عن ابن عباس قال : ثلاثة أشياء نزلت مع آدم عليه السلام : الحجر الأسود وكان أشد بياضا من الثلج، وعصا موسى وكانت من آس الجنة، طولها عشرة أذرع مع طول موسى، والحديد أنزل معه ثلاثة أشياء : السندان والكلبتان والميقعة وهي المطرقة، ذكره الماوردي.

 

هذا يقودنا الى أن السندان والكلبتان والميقعة هبطوا الى الأرض من السماء وأنهم ليسوا من أبتكار البشر. وهو شئ يرفضه العلم الحديث تماما.

 

وقال الثعلبي : قال ابن عباس نزل آدم من الجنة ومعه من الحديد خمسة أشياء من آلة الحدادين : السندان , والكلبتان , والميقعة , والمطرقة , والإبرة .

 

هذا الحديث لا يقول بأن خام الحديد هبط الى الأرض. بل خمسة مصنوعات حديدية؟ هل هذا يعني بأن خام الحديد لم يهبط الى الأرض مطلقا؟

 

روى عمر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إن الله أنزل أربع بركات من السماء إلى الأرض : الحديد والنار والماء والملح).

 

أذن يجب علينا أن نقبل بالحقيقة العلمية بأن النار والماء والملح هم أيضا كما الحديد هبطوا علينا من الفضاء الخارجي؟

 

هذا واحد من الأراء في تفسير هذه الأية. ولكن هناك رأي أخر مناقض له من المفسرين الثقات كالقرطبي:

 

وقيل : " أنزلنا الحديد " أي أنشأناه وخلقناه , كقوله تعالى : " وأنزل لكم من الأنعام ثمانية أزواج " [ الزمر : 6 ] وهذا قول الحسن . فيكون من الأرض غير منزل من السماء . وقال أهل المعاني : أي أخرج الحديد من المعادن وعلمهم صنعته بوحيه .

 

واضح تماما بأن هذا التفسير يربط بين نزول الحديد والأنعام على أنه فعل خلق وليس هبوط.

 

أما الآية "وانزل لكم من الأنعام ثمانية أزواج" فالنزول هنا إما بمعنى الحلول لوجود آيات تؤكد خلقها كقوله في سورة النحل-5-"والأنعام خلقها" أو بمعنى النزول من أعلى إلى اسفل فجميع هذه الأنعام المذكورة ثثكاثر جنسيا عن طريق الولادة ونعلم جميعا أن المولود ينزل من رحم الام وهذا ما يفسر وجود كلمة من في الآية كما قال ابن كثير رحمه الله"من ظهورها"

 

ويجدر الإشارة إلى أن وجود الحرف من ينفي تماما نزول الأنعام من السماء فكيف للأنعام التي نزلت من السماء إلى الأرض أن تنتج نتاجا ينزل من السماء إلى الأرض وهي في الأرض هذا أمر لا يصدقه أي عاقل.

 

للأسف الشديد يختلف معك القرطبي في هذا، يقول: إن الله تعالى خلق هذه الأنعام في الجنة ثم أنزلها إلى الأرض، كما قيل في قوله تعالى: "وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد" [الحديد : 25] فإن آدم لما هبط إلى الأرض أنزل معه الحديد.

 

واضح هنا أنه يربط بين نزول الأنعام من السماء كما نزل الحديد. أذن الحديد والأنعام هبطوا علينا من السماء؟ والحديد لم يهبط في هيئة خام بل في هيئة مصنوعات حديدية؟

Braka el lahou fik

Mais d'apres les savants le fer a étais injecté par les Astéroïdes a forte vitesse dans la terre pour qu'il soit bien enterré

و المشكل راهو في نزل الحديد لاْن النزول يكون بي سرعة فائقة و قوية و هبوط عكس ذلك يكون بسرعة خفيفة لاْن نزول الاْمطار و هبوط الاْمطار فرق كبير بينهما والله اْعلم

Link to post
Share on other sites
قال أشهر علماء العالم في مؤتمرات الإعجاز العلمي للقرآن الكريم .. الدكتور استروخ وهو من أشهر علماء وكالة ناسا الأمريكية للفضاء .. قال : لقد أجرينا أبحاثا كثيرة على معادن الأرض وأبحاثا معملية .. ولكن المعدن الوحيد الذي يحير العلماء هو الحديد .. قدرات الحديد لها تكوين مميز .. إن الالكترونات والنيترونات في ذرة الحديد لكي تتحد فهي محتاجة إلى طاقة هائلة تبلغ أربع مرات مجموع الطاقة الموجودة في مجموعتنا الشمسية .. ولذلك فلا يمكن أن يكون الحديد قد تكون على الأرض .. ولابد أنه عنصر غريب وفد إلى الأرض ولم يتكون فيها قال تعالى : ( وَأَنزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ ) سورة الحديد : 25

 

il ya du fer terrestre et du fer qui vient des meteorites(sidérites).

à l'epôque du prophete saw on utilisait le fe des meteorites qui est plus facile à extraire , il est à la surface de la terre , et riche en fer contrairement à l'autre ou ilf faut une technologie pour l'extraire.

Link to post
Share on other sites

mertaw

 

 

il ya du fer terrestre et du fer qui vient des meteorites(sidérites).

à l'epôque du prophete saw on utilisait le fe des meteorites qui est plus facile à extraire , il est à la surface de la terre , et riche en fer contrairement à l'autre ou ilf faut une technologie pour l'extraire.

Merci pour l'information

Link to post
Share on other sites
قال أشهر علماء العالم في مؤتمرات الإعجاز العلمي للقرآن الكريم .. الدكتور استروخ وهو من أشهر علماء وكالة ناسا الأمريكية للفضاء .. قال : لقد أجرينا أبحاثا كثيرة على معادن الأرض وأبحاثا معملية .. ولكن المعدن الوحيد الذي يحير العلماء هو الحديد .. قدرات الحديد لها تكوين مميز .. إن الالكترونات والنيترونات في ذرة الحديد لكي تتحد فهي محتاجة إلى طاقة هائلة تبلغ أربع مرات مجموع الطاقة الموجودة في مجموعتنا الشمسية .. ولذلك فلا يمكن أن يكون الحديد قد تكون على الأرض .. ولابد أنه عنصر غريب وفد إلى الأرض ولم يتكون فيها قال تعالى : ( وَأَنزَلْنَا الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ وَرُسُلَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّ اللَّهَ قَوِيٌّ عَزِيزٌ ) سورة الحديد : 25

 

J'avais posté un sujet qui qui parle de cette sourate il y a quelque temps.

Link to post
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
Répondre

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

×
×
  • Create New...