thanina 10 Posted July 10, 2008 Partager Posted July 10, 2008 Parmi les obligations d’une bonne prière chez les musulmans, c’est d’avoir el khouchou3, beaucoup affirment que lors de la prière ils oublient tout, que leurs esprit est avec dieu, mais est ce possible ça ? je pense que c’est le contraire que c'est le moment où ils pensent à tout leurs problèmes:confused: Que pensez vous ? Citer Link to post Share on other sites
Guest fairy Posted July 10, 2008 Partager Posted July 10, 2008 Parmi les obligations d’une bonne prière chez les musulmans, c’est d’avoir el khouchou3, beaucoup affirment que lors de la prière ils oublient tout, que leurs esprit est avec dieu, mais est ce possible ça ? je pense que c’est le contraire que c'est le moment où ils pensent à tout leurs problèmes:confused: Que pensez vous ? qu'est ce qu'on pense de quoi ? Citer Link to post Share on other sites
thanina 10 Posted July 10, 2008 Author Partager Posted July 10, 2008 qu'est ce qu'on pense de quoi ? Crois tu vraiment ,qu'une telle concentration existe, ou bien les pratiquants racontent que des bla bla Citer Link to post Share on other sites
nouraa 10 Posted July 10, 2008 Partager Posted July 10, 2008 c'est le chaytan qui t'emmene a dire ça..c'est son role.. et pour le probleme de khouchou3 dans la priére ..je peux te dire que meme les plus pieux en soufrent..car quand on se mets a prier le chitan viens nous perturber par tous les moyens.. Et tu crois que ça vaut le coup de faire une prière, si on manque de foi c'est le chaytan qui t'emmene a dire ça..c'est son role..donc le chitan a réussi avec toi.. attend je vais chercher quelques hadiths pour te dire comment combatre ça..et faire pleurer iblis ALLAH yene3lou dans un coin..est ce que tu comprends l'arabe ? Citer Link to post Share on other sites
Guest khouz Posted July 10, 2008 Partager Posted July 10, 2008 celà me rappelle une histoire mais je ne sais plus de qui elle était donc je ne dirait pas que celà est un hadith pour ne pas attribué une parole au prophète sans en être sur. el mouhime un homme dit a un autre de faire 2 rak'at et lui dit: - si tu réussi a les faire en étant concentré a 100% je te donnerai un de mes vetement que tu choisira la personne s'éxécute et fait 2 rak'a. lorsqu'il finissa, la personne lui demanda: - était tu concentré a 100%? et l'autre lui répondit: - non, durant la prière je n'ai céssé de pensé quelle vetement je choisirai! Citer Link to post Share on other sites
thanina 10 Posted July 10, 2008 Author Partager Posted July 10, 2008 c'est le chaytan qui t'emmene a dire ça..c'est son role.. et pour le probleme de khouchou3 dans la priére ..je peux te dire que meme les plus pieux en soufrent..car quand on se mets a prier le chitan viens nous perturber par tous les moyens.. c'est le chaytan qui t'emmene a dire ça..c'est son role..donc le chitan a réussi avec toi.. attend je vais chercher quelques hadiths pour te dire comment combatre ça..et faire pleurer iblis ALLAH yene3lou dans un coin..est ce que tu comprends l'arabe ? Oui je comprends l’arabe, Vous savez moi je ne suis pas pratiquante, mais j’ai envi de comprendre, d’après ce que je vois et ce que je constate Citer Link to post Share on other sites
nouraa 10 Posted July 10, 2008 Partager Posted July 10, 2008 Oui je comprends l’arabe, Vous savez moi je ne suis pas pratiquante, mais j’ai envi de comprendre, d’après ce que je vois et ce que je constate الحمد لله الذي جعل الصلاة عمود الدين، وقال تعالى: وَاسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ، الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلاَقُوا رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ [البقرة:45-46]، والصلاة والسلام على نبينا محمد، كان آخر وصيته لأمته عند خروجه من الدنيا الحث على الصلاة لما لها من الأهمية في الدين، وعلى آله وصحابته أفضل الصلاة وأزكى التسليم. الخشوع – أهميته وأثره: إن الظواهر التي تظهر على الكثير من قسوة القلب، وقحط العين، وانعدام التدبر، هي بسبب المادية التي طغت على قلوبنا فأصبحت تشاركنا في عبادتنا، ولا يمكن للقلوب أن ترجع لحالتها الصحيحة حتى تتطهر من كل ما علق بها من أدران. فهذا هو أمير المؤمنين عثمان بن عفان يضع يده على الداء لهذه الظاهرة فيقول: (لو طهرت قلوبكم ما شبعتم من كلام الله عز وجل). والخشوع الحق يطلق عليه الإمام ابن القيم (خشوع الإيمان) ويعرفه بأنه: (خشوع القلب لله بالتعظيم والإجلال الوقار والمهابة والحياء، فينكسر القلب لله كسرة ملتئمة من الوجل والخجل والحب والحياء، وشهود نعم الله، وجناياته هو، فيخشع القلب لا محالة فيتبعه خشوع الجوارح). ومما يدل على أهمية الخشوع كونه السبب الأهم لقبول الصلاة التي هي أعظم أركان الدين بعد الشهادتين، وفي السنن عن النبي أنه قال: { إن العبد لينصرف من صلاته، ولم يكتب له منها إلا نصفها، إلا ثلثها، إلا ربعها، إلا خمسها، إلا سدسها، إلا سبعها، إلا ثمنها، إلا تسعها، إلا عشرها**. كما أن الخشوع يسهل فعل الصلاة ويحببها إلى النفس، قال الشيخ عبدالرحمن بن ناصر السعدي رحمه الله في تفسير قوله تعالى: وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ [البقرة:45]، أي فإنها سهلة عليهم خفيفة، لأن الخشوع وخشية الله ورجاء ما عنده يوجب له فعلها منشرحاً بها صدره، لترقبه للثواب، وخشيته من العقاب. كما أن الخشوع هو العلم الحقيقي؛ قال ابن رجب رحمه الله في شرح حديث أبي الدرداء في فضل طلب العلم: روي عن عبادة بن الصامت وعوف بن مالك وحذيفة رضي الله عنهم أنهم قالوا: (أول علم يرفع من الناس الخشوع حتى لا ترى خاشعاً). وساق أحاديث أخر في هذا المعنى، ثم قال: ففي هذه الأحاديث أن ذهاب العلم بذهاب العمل، وأن الصحابة رضي الله عنهم فسروا ذلك بذهاب العلم الباطن من القلوب وهو الخشوع. وقد ساق محقق الكتاب للأثر السابق عدة طرق وقال: إنه يتقوى بها. فالصلاة إذاً صلة بين العبد وربه، ينقطع فيها الإنسان عن شواغل الحياة، ويتجه بكيانه كله إلى ربه، يستمد منه الهداية والعون والتسديد، ويسأله الثبات على الصراط المستقيم، ولكن الناس يختلفون في هذه الصلاة، فمنهم من تزيده صلاته إقبالاً على الله، ومنهم من لا تؤثر فيه صلاته إلى ذلك الحد الملموس، بل هو يؤديها بحركات وقراءة وذكر وتسبيح، ولكن من غير شعور كامل لما يفعل، ولا استحضار لما يقول. والصلاة التي يريدها الإسلام ليست مجرد أقوال يلوكها اللسان، وحركات تؤديها الجوارح، بلا تدبر من عقل ولا خشوع من قلب. ففي سنن الترمذي عن أبي هريرة قال: قال رسول الله : { إن أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة من عمله صلاته، فإن صلحت فقد أفلح وأنجح، وإن فسدت فقد خاب وخسر، فإن انتقص من فريضته شيء، قال الرب عز وجل: انظروا هل لعبدي من تطوع فيكمل بها ما انتقص من الفريضة؟ ثم تكون سائر أعماله على هذا **. ولما يعانيه كثير من الناس من قلة الخشوع في الصلاة، فقد رأينا أن نلتمس بعض الأسباب التي تعيدنا إلى الصلاة الحقيقية التي توثق صلتنا بربنا عز وجل وهي صلاة القلب والجوارح وتذللها لله تبارك وتعالى. وقد امتدح الله عز وجل أهل هذه الصفة من المؤمنين حيث قال تعالى: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ، الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ [المؤمنون:1-2]. ولعلنا بعد ما تقرأ قوله سبحانه: إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ [العنكبوت:45] نسأل أنفسنا ما بال الكثيرين منا يخرجون من صلاتهم، ثم يأتون بأفعال وأمور منكرة، شتان بينها وبين ما تتركه صلاة الخاشعين الأوابين من أثر على أصحابها، الذي يخرج أحدهم من صلاته وهو يحس بأن كل صلاة تغسل ما في قلبه من أدران الدنيا وتقربه إلى الله عز وجل Citer Link to post Share on other sites
nouraa 10 Posted July 10, 2008 Partager Posted July 10, 2008 إذاً فلابد من أسباب لحصول الخشوع، ولا ريب أن هناك خللاً ونقصاً في أدائنا للصلاة، ولعلنا في هذه العجالة نستعرض بعض الأسباب المعينة - بإذن الله - على الخشوع في الصلاة وهي: 1- الإيمان الصادق والاعتقاد الجازم بما يترتب على الخشوع من فضل عظيم في الدنيا والآخرة، من الإحساس بالسكون والطمأنينة وراحة لا مثيل لها، وطيب نفس يفوق الوصف. قال تعالى: قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ، الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ [المؤمنون:1-2]، وروى مسلم عن عثمان بن عفان قال: سمعت رسول الله يقول: { ما من امرىء مسلم تحضره صلاة مكتوبة، فيحسن وضوءها وخشوعها وركوعها إلا كانت كفارة لما قبلها من الذنوب ما لم تؤت كبيرة، وذلك الدهر كله ** والآيات والأحاديث الدالة على فضل الخشوع كثيرة. 2- الإكثار من قراءة القرآن والذكر والاستغفار وعدم الإكثار من الكلام بغير ذكر الله، كما في الحديث: { لا تكثروا الكلام بغير ذكر الله، فإن كثرة الكلام بغير ذكر الله تعالى قسوة للقلب! وإن أبعد الناس من الله القلب القاسي ** [رواه الترمذي] فقراءة القرآن وتدبره من أعظم أسباب لين القلب قال تعالى: اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَاباً مُّتَشَابِهاً مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ [الزمر:23] فالقراءة والذكر حصن من الشيطان ووساوسه، وهي سبب لأطمئنان القلوب الذي يفقده الكثير من الناس، قال تعالى: الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ [الرعد:28] كما أن الإكثار من ذكر الله عز وجل سبب للفلاح، قال تعالى: وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيراً لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [الجمعة:10] وليس المقام لبيان فضل الذكر، ولكن أردنا التنويه إلى أنه سبب من أسباب الخشوع، ومن يريد معرفة ذلك – فضل الذكر - فعليه الرجوع إلى كتاب الله والأذكار التي تثبت عن النبي . ومع هذا أيضاً الحرص على مجاهدة الشيطان، وذلك بأن يعقد العزم على مجاهدته من قبل القيام إلى الصلاة، وإن دخل عليه في أول صلاته فلا يستسلم له في وسطها أو آخرها، بل ينبغي أن يجاهد الشيطان حتى اللحظة الأخيرة من الصلاة، فالشيطان يسعى إلى تشتيت الذهن حتى لا يعقل المصلي شيئاً من صلاته، روى مسلم عن عثمان بن أبي العاص أنه قال: { يا رسول الله، إن الشيطان حال بيني وبين صلاتي وبين قراءتي يلبسها علي، فقال رسول الله : “ذاك شيطان يقال له خنزب، فإذا أحسسته فتعوذ بالله منه، واتفل على يسارك ثلاثاً”، ويقول راوي الحديث: ففعلت ذلك فأذهبه الله عز وجل عني **. إذاً فينبغي أن يستمر المصلي في المجاهدة ولا ينقطع بأن يشمر عن ساعد الجد، فإذا لم يخشع في هذه الصلاة فليعقد العزم على الخشوع في الأخرى، وإن قل خشوعه في هذه فليحرص على كمال الخشوع في التي تليها، وهكذا ولا يتضجر من طول المجاهدة، ويسأل الله سبحانه وتعالى أن يعينه على ذلك. 3- دوام محاسبة النفس ولومها على ما لاينبغي من الاعتقاد والقول والفعل، قال تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنظُرْ نَفْسٌ مَّا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ [الحشر:18]. وكان أمير المؤمنين عمر بن الخطاب يقول: (حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا، وزنوا أنفسكم قبل أن توزنوا، وتزينوا للعرض الأكبر). وأيضاً البعد عن المعاصي بصرف النظر عما يحرم النظر إليه، وكذا حفظ اللسان والسمع وسائر الجوارح وإشغالها بما يخصها من عبودية، وصرفها بالنظر في كتاب الله وسنة رسوله والكتب العلمية المفيدة، وما يباح النظر إليه، والتفكير في مخلوقاته سبحانه وتعالى، والاستماع إلى الطيب من القول، والتحدث في المفيد، فلاشك أن الذنوب تقيد المرء وتحجزه عن أداء العبادات على الوجه المطلوب، فكل إنسان يعرف ما هو واقع فيه من الذنوب وعليه أن يسعى في إصلاح حاله، والإصلاح متعلق بمحاسبة النفس، حيث إن المرء إذا حاسب نفسه بحث عما يصلحها. 4- تدبر وتفهم ما يقال في الصلاة وعدم صرف النظر فيما سوى موضع السجود مستشعراً بذلك رهبة الموقف، يقول الإمام ابن القيم في الفوائد: (للعبد بين يدي الله موقفان: موقف بين يديه في الصلاة، وموقف بين يديه يوم لقائه، فمن قام بحق الموقف الأول هون عليه الموقف)، قال تعالى: وَمِنَ اللَّيْلِ فَاسْجُدْ لَهُ وَسَبِّحْهُ لَيْلاً طَوِيلاً، إِنَّ هَؤُلَاء يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ وَيَذَرُونَ وَرَاءهُمْ يَوْماً ثَقِيلاً [الإنسان:26-27]. فلابد من إعطاء هذا الموقف حقه من خضوع وخشوع وانكسار إجلالاً لله عز وجل، واستشعاراً بأن هذه الصلاة هي الصلاة الأخيرة في الدنيا، فلو استقر هذا الشعور في نفس المصلي لصلى صلاة خاشعة. روى الإمام أحمد عن أبي أيوب الأنصاري- رضي الله عنه- قال: جاء رجل إلى النبي فقال: { يا رسول الله عظني وأوجز، فقال عليه الصلاة والسلام: “إذا قمت في صلاتك فصل صلاة مودع، ولا تكلم بكلام تعذر منه غداً، واجمع اليأس مما في أيدي الناس” **. Citer Link to post Share on other sites
nouraa 10 Posted July 16, 2008 Partager Posted July 16, 2008 La concentration dans la prière Ibn Qayyim Al-Jawziyyah La concentration dans la prière présente trois étapes : - L’attention que le serviteur porte à son cœur en le protégeant et le soignant des maladies des passions, des insufflations sataniques et autres pensées qui peuvent annuler la récompense de la prière ou la diminuer. - L’attention qu’il porte à Allah dont il sait qu’Il le surveille. Il L’adorera ainsi comme s’il Le voyait. - L’attention qu’il porte aux sens des paroles d’Allah, aux détails de leur signification et à la soumission à Allah par la prière, de façon à leur donner leur dû en terme de recueillement, de quiétude et autres. En complétant ces trois étapes, le fidèle aura alors parfaitement accompli sa prière, et l’attention qu’Allah lui portera sera proportionnelle à sa concentration. Citer Link to post Share on other sites
nouraa 10 Posted July 16, 2008 Partager Posted July 16, 2008 Lorsque le fidèle se met debout pour prier, toute son attention sera portée sur la souveraineté absolue d’Allah et Son immensité. Le fidèle ne s’orientera donc ni à droite, ni à gauche. Lorsqu’il prononce le Takbîr, toute son attention sera portée sur la grandeur d’Allah, Sa Majesté et Son immensité. Lorsqu’il prononce la formule d’ouverture de la prière, il accordera toute son attention à la glorification d’Allah, Son éloge et celle des lumières éclatantes de Son visage, à exempter Allah de tout ce qui ne Lui sied pas, et à Le louer pour Ses attributs et Sa perfection. Lorsqu’il cherche la protection d’Allah contre Satan le maudit, son attention sera portée sur le fait qu’il vient chercher refuge auprès du soutien inébranlable d’Allah, de Son pouvoir, du secours qu’Il porte à Son serviteur, de la protection qu’Il lui accorde, et de sa défense contre son ennemi. Lorsqu’il récite les paroles d’Allah, son attention portera sur la connaissance d’Allah au travers de Ses paroles, comme s’il Le voyait et L’observait par le biais de Ses paroles, comme l’a affirmé un pieux prédécesseur : « Allah S’est manifesté à Ses serviteurs par le biais de Ses paroles. » A ce sujet, les gens se divisent en plusieurs catégories, chacun percevant et ressentant les versets d’Allah d’une manière différente. Ainsi, lors de la lecture du Coran en prière, certains sont parfaitement lucides, d’autres borgnes, d’autres aveugles, d’autres sourds, d’autres myopes, etc. En récitant le Coran, le fidèle doit donc être attentif à méditer sur Allah, Ses attributs, Ses actes, Ses ordres, Ses interdits, Ses lois et Ses noms. Lorsqu’il s’incline, son attention portera sur l’immensité d’Allah, Sa Majesté, Sa puissance et Sa grandeur. C’est pour cela qu’il est institué de dire lorsqu’on est incliné : « Gloire à mon Seigneur l’immense. » Lorsqu’il se relève de l’inclinaison, son attention sera portée sur la louange d’Allah, Son éloge, Sa glorification, Son adoration, et sur le fait qu’Il est Le seul à faire don ou à priver autrui Citer Link to post Share on other sites
nouraa 10 Posted July 16, 2008 Partager Posted July 16, 2008 Lorsqu’il se prosterne, il portera son attention sur la proximité d’Allah, Son rapprochement, la soumission et l’humilité envers Lui, la nécessité que l’on éprouve à Son égard, la faiblesse du serviteur, son humilité face à Allah et Sa supplication. Quand il relève la tête après la prosternation, il s’agenouille ainsi, et son attention portera sur la richesse d’Allah, Sa générosité et Sa largesse pour lesquelles le serviteur éprouve un profond besoin. Il suppliera alors Allah en faisant preuve d’humilité, pour qu’Il lui pardonne, lui fasse miséricorde, le protège, le guide et lui accorde sa subsistance. Lorsqu’il s’assoit pour accomplir le Tashahhud, il se retrouve dans une situation différente, et son attention sera sollicitée de façon autre, qui ressemble à la situation du pèlerin lors du Tawâf d’Adieu. En effet, son cœur sent qu’il va bientôt quitter l’entretien qu’il a avec son Seigneur pour se consacrer aux choses de ce bas monde, aux soucis et aux occupations dont il s’est détaché pour adorer son Seigneur. Or, avant la prière, son cœur était en proie aux tortures et aux douleurs causées par tous ces soucis. En entrant en prière, le cœur a ressenti l’esprit de la proximité divine, et goûté aux délices procurés par l’entretien qu’il a avec Allah. Lorsque la prière touche à sa fin, le cœur sent qu’il va retourner aux soucis d’ici-bas, il est donc affligé à l’idée de conclure la prière et de la quitter, en disant : « Si seulement cette prière pouvait se prolonger jusqu’au jour où je rencontrerai Allah. » En effet, le cœur sait qu’il va quitter le dialogue initié avec Celui dont l’entretien n’engendre que bonheur, pour s’entretenir de choses qui ne procurent que douleur, souci, accablement et amertume. Cependant, n’éprouvera ces deux sentiments qu’un cœur vivant, rempli du rappel d’Allah, de Son amour et de Sa compagnie. [un cœur] qui sait que dialoguer avec des créatures, les voir et les fréquenter n’engendre le plus souvent que douleur, amertume, oppression de la poitrine, obscurité du cœur, bonnes actions manquées, accumulation de péchés et déconcentration de l’esprit qui ne pourra plus s’entretenir avec Allah comme il se doit. Source : Asrâr As-Salât Citer Link to post Share on other sites
buyo 10 Posted July 16, 2008 Partager Posted July 16, 2008 pour avoir الخشوع il faut éviter tout ce qui pourrais diminuer la foi éviter les péchés et toute les formes d'interdit enfin comme on peut Citer Link to post Share on other sites
MohEllayali 10 Posted July 17, 2008 Partager Posted July 17, 2008 salam, c'est du au fait qu'on conçoit la prière comme un fardeau, un dû qu'on donne au bon Dieu et on se casse tout de suite après. Si on concevait la prière comme un lien direct avec notre créateur , on réussirai plus a etre en khouchou3 enfin , je crois :D Citer Link to post Share on other sites
Ryline 10 Posted November 20, 2008 Partager Posted November 20, 2008 Salam Aleykoum Moi j'ai un gros problème en ce moment, je ne sais pas si quelqu'un a déjà vécu ça (c'est pathétique mais bon...), en fait pendant je prie j'ai peur d'avoir à interrompre ma prière (chose que je sais interdite). Alors j'ai des angoisses de "cafards" qui passeraient d'un coup près de mon tapis, j'ai peur d'une ombre, j'angoisse sur une fuite d'eau, un accident domestique...enfin plein de trucs débiles qui seraient un "cas de force majeure" pour interrompre ma prière et qui, bien entendu, me déconcentrent !! Je sais pertinament que si un grelou passe dans la même pièce, j'arretterai ma prière...c'est un réflexe, j'en ai la respiration coupée ! Mais j'ai beau me reconcentrer sur ma prière, c'est mon foulard qui me chatouille la joue comme s'il était sur moi, les fils de mon tapis...:confused: Vous avez une astuce pour vous détendre et arretter les allu' ?!! Citer Link to post Share on other sites
Recommended Posts
Join the conversation
You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.