Jump to content

qu'est ce que l'amour, le vrai?


Recommended Posts

Quand l'amour vous fait signe, suivez le.

 

Et quand il vous parle, croyez en lui.

 

Bien que sa voix puisse briser vos rêves comme le vent du nord dévaste vos jardins.

 

De même qu'il s'élève à votre hauteur et caresse vos branches les plus délicates qui frémissent au soleil,

Ainsi il descendra jusqu'à vos racines et secouera leur emprise à la terre.

Comme des gerbes de blé, il vous rassemble en lui.

Il vous tamise pour vous libérer de votre écorce.

 

Quand vous aimez, vous ne devriez pas dire, "Dieu est dans mon cœur", mais plutôt, "Je suis dans le cœur de Dieu".

 

:yes::bawling::wub:

Link to post
Share on other sites
  • Réponses 103
  • Créé
  • Last Reply

Top Posters In This Topic

Popular Days

Top Posters In This Topic

les poètes ces des "ivrognes" a temps plein faut pas trop les écouter ..

 

les poètes sont avt tt des hommes comme les autres mais ils sont souvent des créateurs de valeurs

ina mina chi3ri la 7ikma :yes:

c pas pr rien que allah a consacré tte une sourate ds le coran qui s'appelle les poètes

et le coran est justement le plus beau des poèmes , qu'on ne peut ni copier ni plagier :wub:

Link to post
Share on other sites
fi kouli wadin yahimoun ca te dit quelque chose :D

al cor'an est un poéme yakhi goutlek kh'tik wela la :confused:

 

Illa allatheena amanoo waAAamiloo alssalihati ca te dit quelque chose :D

 

d’après mon observation cette sourate est le plus inconcevable des poèmes et un défi pour ts les poètes wallahou aalem

on remarque que chaque verset se termine dans cette sourate par in ou bien on ou bien im

 

بسم الله الرحمن الرحيم

طسم

تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ

 

لَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَّفْسَكَ أَلاَّ يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ

 

إِن نَّشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِم مِّن السَّمَاء آيَةً فَظَلَّتْ أَعْنَاقُهُمْ لَهَا خَاضِعِينَ

 

وَمَا يَأْتِيهِم مِّن ذِكْرٍ مِّنَ الرَّحْمَنِ مُحْدَثٍ إِلاَّ كَانُوا عَنْهُ مُعْرِضِينَ

 

فَقَدْ كَذَّبُوا فَسَيَأْتِيهِمْ أَنبَاء مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُون

 

أَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الأَرْضِ كَمْ أَنبَتْنَا فِيهَا مِن كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ

 

إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ

 

وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ

 

وَإِذْ نَادَى رَبُّكَ مُوسَى أَنِ ائْتِ الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

 

قَوْمَ فِرْعَوْنَ أَلا يَتَّقُونَ

 

قَالَ رَبِّ إِنِّي أَخَافُ أَن يُكَذِّبُونِ

 

وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلا يَنطَلِقُ لِسَانِي فَأَرْسِلْ إِلَى هَارُونَ

 

وَلَهُمْ عَلَيَّ ذَنبٌ فَأَخَافُ أَن يَقْتُلُونِ

 

قَالَ كَلاَّ فَاذْهَبَا بِآيَاتِنَا إِنَّا مَعَكُم مُّسْتَمِعُونَ

 

فَأْتِيَا فِرْعَوْنَ فَقُولا إِنَّا رَسُولُ رَبِّ الْعَالَمِينَ

 

أَنْ أَرْسِلْ مَعَنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ

 

قَالَ أَلَمْ نُرَبِّكَ فِينَا وَلِيدًا وَلَبِثْتَ فِينَا مِنْ عُمُرِكَ سِنِينَ

 

وَفَعَلْتَ فَعْلَتَكَ الَّتِي فَعَلْتَ وَأَنتَ مِنَ الْكَافِرِينَ

 

قَالَ فَعَلْتُهَا إِذًا وَأَنَا مِنَ الضَّالِّينَ

 

فَفَرَرْتُ مِنكُمْ لَمَّا خِفْتُكُمْ فَوَهَبَ لِي رَبِّي حُكْمًا وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُرْسَلِينَ

 

وَتِلْكَ نِعْمَةٌ تَمُنُّهَا عَلَيَّ أَنْ عَبَّدتَّ بَنِي إِسْرَائِيلَ

 

قَالَ فِرْعَوْنُ وَمَا رَبُّ الْعَالَمِينَ

 

قَالَ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا إِن كُنتُم مُّوقِنِينَ

 

قَالَ لِمَنْ حَوْلَهُ أَلا تَسْتَمِعُونَ

 

قَالَ رَبُّكُمْ وَرَبُّ آبَائِكُمُ الأَوَّلِينَ

 

قَالَ إِنَّ رَسُولَكُمُ الَّذِي أُرْسِلَ إِلَيْكُمْ لَمَجْنُونٌ

 

قَالَ رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَمَا بَيْنَهُمَا إِن كُنتُمْ تَعْقِلُونَ

 

قَالَ لَئِنِ اتَّخَذْتَ إِلَهًا غَيْرِي لَأَجْعَلَنَّكَ مِنَ الْمَسْجُونِينَ

 

قَالَ أَوَلَوْ جِئْتُكَ بِشَيْءٍ مُّبِينٍ

 

قَالَ فَأْتِ بِهِ إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ

 

فَأَلْقَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُّبِينٌ

 

وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَاء لِلنَّاظِرِينَ

 

قَالَ لِلْمَلَإِ حَوْلَهُ إِنَّ هَذَا لَسَاحِرٌ عَلِيمٌ

 

يُرِيدُ أَن يُخْرِجَكُم مِّنْ أَرْضِكُم بِسِحْرِهِ فَمَاذَا تَأْمُرُونَ

 

قَالُوا أَرْجِهِ وَأَخَاهُ وَابْعَثْ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَ

 

يَأْتُوكَ بِكُلِّ سَحَّارٍ عَلِيمٍ

 

فَجُمِعَ السَّحَرَةُ لِمِيقَاتِ يَوْمٍ مَّعْلُومٍ

 

وَقِيلَ لِلنَّاسِ هَلْ أَنتُم مُّجْتَمِعُونَ

 

لَعَلَّنَا نَتَّبِعُ السَّحَرَةَ إِن كَانُوا هُمُ الْغَالِبِينَ

 

فَلَمَّا جَاءَ السَّحَرَةُ قَالُوا لِفِرْعَوْنَ أَئِنَّ لَنَا لأَجْرًا إِن كُنَّا نَحْنُ الْغَالِبِينَ

 

قَالَ نَعَمْ وَإِنَّكُمْ إِذًا لَّمِنَ الْمُقَرَّبِينَ

 

قَالَ لَهُم مُّوسَى أَلْقُوا مَا أَنتُم مُّلْقُونَ

 

فَأَلْقَوْا حِبَالَهُمْ وَعِصِيَّهُمْ وَقَالُوا بِعِزَّةِ فِرْعَوْنَ إِنَّا لَنَحْنُ الْغَالِبُونَ

 

فَأَلْقَى مُوسَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ تَلْقَفُ مَا يَأْفِكُونَ

 

فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سَاجِدِينَ

 

قَالُوا آمَنَّا بِرَبِّ الْعَالَمِينَ

 

رَبِّ مُوسَى وَهَارُونَ

 

قَالَ آمَنتُمْ لَهُ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنَّهُ لَكَبِيرُكُمُ الَّذِي عَلَّمَكُمُ السِّحْرَ فَلَسَوْفَ تَعْلَمُونَ لأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُم مِّنْ خِلافٍ وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ أَجْمَعِينَ

 

قَالُوا لا ضَيْرَ إِنَّا إِلَى رَبِّنَا مُنقَلِبُونَ

 

إِنَّا نَطْمَعُ أَن يَغْفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَايَانَا أَن كُنَّا أَوَّلَ الْمُؤْمِنِينَ

 

وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي إِنَّكُم مُّتَّبَعُونَ

 

فَأَرْسَلَ فِرْعَوْنُ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَ

 

إِنَّ هَؤُلاء لَشِرْذِمَةٌ قَلِيلُونَ

 

وَإِنَّهُمْ لَنَا لَغَائِظُونَ

 

وَإِنَّا لَجَمِيعٌ حَاذِرُونَ

 

فَأَخْرَجْنَاهُم مِّن جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ

 

وَكُنُوزٍ وَمَقَامٍ كَرِيمٍ

 

كَذَلِكَ وَأَوْرَثْنَاهَا بَنِي إِسْرَائِيلَ

 

فَأَتْبَعُوهُم مُّشْرِقِينَ

 

فَلَمَّا تَرَاءى الْجَمْعَانِ قَالَ أَصْحَابُ مُوسَى إِنَّا لَمُدْرَكُونَ

 

قَالَ كَلاَّ إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ

 

فَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى أَنِ اضْرِب بِّعَصَاكَ الْبَحْرَ فَانفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ

 

وَأَزْلَفْنَا ثَمَّ الآخَرِينَ

 

وَأَنجَيْنَا مُوسَى وَمَن مَّعَهُ أَجْمَعِينَ

 

ثُمَّ أَغْرَقْنَا الآخَرِينَ

 

إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ

 

وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ

 

وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ إِبْرَاهِيمَ

 

إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا تَعْبُدُونَ

 

قَالُوا نَعْبُدُ أَصْنَامًا فَنَظَلُّ لَهَا عَاكِفِينَ

 

قَالَ هَلْ يَسْمَعُونَكُمْ إِذْ تَدْعُونَ

 

أَوْ يَنفَعُونَكُمْ أَوْ يَضُرُّونَ

 

قَالُوا بَلْ وَجَدْنَا آبَاءَنَا كَذَلِكَ يَفْعَلُونَ

 

قَالَ أَفَرَأَيْتُم مَّا كُنتُمْ تَعْبُدُونَ

 

أَنتُمْ وَآبَاؤُكُمُ الأَقْدَمُونَ

 

فَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ لِّي إِلاَّ رَبَّ الْعَالَمِينَ

 

الَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِ

 

وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ

 

وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ

 

وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ

 

وَالَّذِي أَطْمَعُ أَن يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ

 

رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ

 

وَاجْعَل لِّي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الآخِرِينَ

 

وَاجْعَلْنِي مِن وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ

 

وَاغْفِرْ لِأَبِي إِنَّهُ كَانَ مِنَ الضَّالِّينَ

 

وَلا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ

 

يَوْمَ لا يَنفَعُ مَالٌ وَلا بَنُونَ

 

إِلاَّ مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ

 

وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ

 

وَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِلْغَاوِينَ

 

وَقِيلَ لَهُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ تَعْبُدُونَ

 

مِن دُونِ اللَّهِ هَلْ يَنصُرُونَكُمْ أَوْ يَنتَصِرُونَ

 

فَكُبْكِبُوا فِيهَا هُمْ وَالْغَاوُونَ

 

وَجُنُودُ إِبْلِيسَ أَجْمَعُونَ

 

قَالُوا وَهُمْ فِيهَا يَخْتَصِمُونَ

 

تَاللَّهِ إِن كُنَّا لَفِي ضَلالٍ مُّبِينٍ

 

إِذْ نُسَوِّيكُم بِرَبِّ الْعَالَمِينَ

 

وَمَا أَضَلَّنَا إِلاَّ الْمُجْرِمُونَ

 

فَمَا لَنَا مِن شَافِعِينَ

 

وَلا صَدِيقٍ حَمِيمٍ

 

فَلَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ

 

إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ

 

وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ

 

كَذَّبَتْ قَوْمُ نُوحٍ الْمُرْسَلِينَ

 

إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ نُوحٌ أَلا تَتَّقُونَ

 

إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ

 

فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ

 

وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ

 

فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ

 

قَالُوا أَنُؤْمِنُ لَكَ وَاتَّبَعَكَ الأَرْذَلُونَ

 

قَالَ وَمَا عِلْمِي بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ

 

إِنْ حِسَابُهُمْ إِلاَّ عَلَى رَبِّي لَوْ تَشْعُرُونَ

 

وَمَا أَنَا بِطَارِدِ الْمُؤْمِنِينَ

 

إِنْ أَنَا إِلاَّ نَذِيرٌ مُّبِينٌ

 

قَالُوا لَئِن لَّمْ تَنتَهِ يَا نُوحُ لَتَكُونَنَّ مِنَ الْمَرْجُومِينَ

 

قَالَ رَبِّ إِنَّ قَوْمِي كَذَّبُونِ

 

فَافْتَحْ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ فَتْحًا وَنَجِّنِي وَمَن مَّعِي مِنَ الْمُؤْمِنِينَ

 

فَأَنجَيْنَاهُ وَمَن مَّعَهُ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ

 

ثُمَّ أَغْرَقْنَا بَعْدُ الْبَاقِينَ

 

إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ

 

وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ

 

كَذَّبَتْ عَادٌ الْمُرْسَلِينَ

 

إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ هُودٌ أَلا تَتَّقُونَ

 

إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ

 

فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ

 

وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ

 

أَتَبْنُونَ بِكُلِّ رِيعٍ آيَةً تَعْبَثُونَ

 

وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ

 

وَإِذَا بَطَشْتُم بَطَشْتُمْ جَبَّارِينَ

 

فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ

 

وَاتَّقُوا الَّذِي أَمَدَّكُم بِمَا تَعْلَمُونَ

 

أَمَدَّكُم بِأَنْعَامٍ وَبَنِينَ

 

وَجَنَّاتٍ وَعُيُونٍ

 

إِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ

 

قَالُوا سَوَاء عَلَيْنَا أَوَعَظْتَ أَمْ لَمْ تَكُن مِّنَ الْوَاعِظِينَ

 

إِنْ هَذَا إِلاَّ خُلُقُ الأَوَّلِينَ

 

وَمَا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ

 

فَكَذَّبُوهُ فَأَهْلَكْنَاهُمْ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ

 

وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ

 

كَذَّبَتْ ثَمُودُ الْمُرْسَلِينَ

 

إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ صَالِحٌ أَلا تَتَّقُونَ

 

إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ

 

فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ

 

وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ

 

أَتُتْرَكُونَ فِي مَا هَاهُنَا آمِنِينَ

 

فِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍ

 

وَزُرُوعٍ وَنَخْلٍ طَلْعُهَا هَضِيمٌ

 

وَتَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا فَارِهِينَ

 

فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ

 

وَلا تُطِيعُوا أَمْرَ الْمُسْرِفِينَ

 

الَّذِينَ يُفْسِدُونَ فِي الأَرْضِ وَلا يُصْلِحُونَ

 

قَالُوا إِنَّمَا أَنتَ مِنَ الْمُسَحَّرِينَ

 

مَا أَنتَ إِلاَّ بَشَرٌ مِّثْلُنَا فَأْتِ بِآيَةٍ إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ

 

قَالَ هَذِهِ نَاقَةٌ لَّهَا شِرْبٌ وَلَكُمْ شِرْبُ يَوْمٍ مَّعْلُومٍ

 

وَلا تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابُ يَوْمٍ عَظِيمٍ

 

فَعَقَرُوهَا فَأَصْبَحُوا نَادِمِينَ

 

فَأَخَذَهُمُ الْعَذَابُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ

 

وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ

 

كَذَّبَتْ قَوْمُ لُوطٍ الْمُرْسَلِينَ

 

إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ لُوطٌ أَلا تَتَّقُونَ

 

إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ

 

فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ

 

وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ

 

أَتَأْتُونَ الذُّكْرَانَ مِنَ الْعَالَمِينَ

 

وَتَذَرُونَ مَا خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُم بَلْ أَنتُمْ قَوْمٌ عَادُونَ

 

قَالُوا لَئِن لَّمْ تَنتَهِ يَا لُوطُ لَتَكُونَنَّ مِنَ الْمُخْرَجِينَ

 

قَالَ إِنِّي لِعَمَلِكُم مِّنَ الْقَالِينَ

 

رَبِّ نَجِّنِي وَأَهْلِي مِمَّا يَعْمَلُونَ

 

فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ أَجْمَعِينَ

 

إِلاَّ عَجُوزًا فِي الْغَابِرِينَ

 

ثُمَّ دَمَّرْنَا الآخَرِينَ

 

وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِم مَّطَرًا فَسَاء مَطَرُ الْمُنذَرِينَ

 

إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ

 

وَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ

 

كَذَّبَ أَصْحَابُ الأَيْكَةِ الْمُرْسَلِينَ

 

إِذْ قَالَ لَهُمْ شُعَيْبٌ أَلا تَتَّقُونَ

 

إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ

 

فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ

 

وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ

 

أَوْفُوا الْكَيْلَ وَلا تَكُونُوا مِنَ الْمُخْسِرِينَ

 

وَزِنُوا بِالْقِسْطَاسِ الْمُسْتَقِيمِ

 

وَلا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلا تَعْثَوْا فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ

 

وَاتَّقُوا الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالْجِبِلَّةَ الأَوَّلِينَ

 

قَالُوا إِنَّمَا أَنتَ مِنَ الْمُسَحَّرِينَ

 

وَمَا أَنتَ إِلاَّ بَشَرٌ مِّثْلُنَا وَإِن نَّظُنُّكَ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ

 

فَأَسْقِطْ عَلَيْنَا كِسَفًا مِّنَ السَّمَاء إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ

 

قَالَ رَبِّي أَعْلَمُ بِمَا تَعْمَلُونَ

 

فَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمْ عَذَابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ إِنَّهُ كَانَ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ

 

إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِين

Link to post
Share on other sites

Love....true love....si Nimos devait en parler....ce serait un deal oú tu donnes tout sans contre partie car tu as la certitude de recevoir le tout de l'autre sans preuve,,,ni discours encore moins d'écrit

 

Love...true love...c'est quand tu peux laisser ta vie en suspend.,,juste pour quelques minutes avec l'autre....

 

 

Love ...true love, c'est quand ton monde s'est éfondré et tombé, explosé, rasié de toute la surface de terre, que tu es aveugles, et que tu as plus de bras ni jambes....que tu as perdu la motié de ce qui te reste á vivre......et que le monde t'a abondonné....en ce moment lá...exactement....en ce meme instant...Grace á l'autre...On est sur que tout ira bien quoi qu'il paraisse...cela n'est pas juste...une conviction...ou une...estimation....Mais bien une certitude...

 

Love true love...c'est aussi quand l'autre tombe, et que tout son monde s'écroule, qu'il devienne aveugle, sans bras, ni jambes, et qu'il a perdu la moitié de ce qu'il lui reste á vivre...et d'etre sur que tout ira bien, qu'on sera lá ...á coté pas parce qu'il s'agit de conviction, d'estimation....mais juste de certitude....

 

Love .....true love....c'est surtout quand l'autre a céssé de vous aimer uniquement parce qu'il n'a plus eu d'autres souffles pour le faire.....

 

 

Link to post
Share on other sites
wa hal aqwal aladhina yaquolounou ma la yaf'aloune , wa l'maqrottiates tadkhoulou fil'iman wel al salihattes ? :D

 

yew goutlek kh'tik men'houm .. hata el harrachi rah ou houwa m'cha3cha3 alours berkayna sah faqidou el chay'e la youetih .. :confused:

 

j'ai juste attiré ton attention sur la suite des versets qui dit qu'il y a des exceptions

tu fais une fixation sur le maqrout, rak tatwa7am ? :confused:

Link to post
Share on other sites
Guest Miss angel

 

Love ...true love, c'est quand ton monde s'est éfondré et tombé, explosé, rasié de toute la surface de terre, que tu es aveugles, et que tu as plus de bras ni jambes....que tu as perdu la motié de ce qui te reste á vivre......et que le monde t'a abondonné....en ce moment lá...exactement....en ce meme instant...Grace á l'autre...On est sur que tout ira bien quoi qu'il paraisse...cela n'est pas juste...une conviction...ou une...estimation....Mais bien une certitude...

 

Love true love...c'est aussi quand l'autre tombe, et que tout son monde s'écroule, qu'il devienne aveugle, sans bras, ni jambes, et qu'il a perdu la moitié de ce qu'il lui reste á vivre...et d'etre sur que tout ira bien, qu'on sera lá ...á coté pas parce qu'il s'agit de conviction, d'estimation....mais juste de certitude....

 

 

 

:chut::rolleyes:

Link to post
Share on other sites

Remarque c'est pas plus mal quand vous écrivez des trucs en arabe ponctués de smiley, je peux fantasmer sur le degré d'hilarité des conversation au moins comme ça dans mon imaginaire j'ai un idéal.

 

Imagines si je comprenais et que je me rendais compte qu'il n'y a pas matière à rire, je serais plongé dans un abysse sans fond, sans aucun espoir ... :huh:

Link to post
Share on other sites
non c'est pas toi

 

C'est pas moi quoi ? tu ne vas quand même pas repousser mes ardeurs, je suis prêt et paré au combat, j'ai de l’énergie alors viens m'affronter, les jeux de mot ont permis d'échauffer mon esprit, il est maintenant affûté.

 

Puisqu'ils parlent tous en arabia et que j'ai ouïe dire qu'on était tous les deux dans la même position, je propose qu'on communique par code.

 

:mad:

 

¿ ıoʇ ʇǝ ıɔı ǝınuuǝ ıoɯ

Link to post
Share on other sites

Join the conversation

You can post now and register later. If you have an account, sign in now to post with your account.

Guest
Répondre

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   Your previous content has been restored.   Clear editor

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.


×
×
  • Create New...